وكان صاحب عبادة عظيمة , ويخضع للمشايخ ويقربهم ويستمع الى مشورتهم ويعظم قدرهم وأمر قواده أن يستمعوا الى مشورتهم بتواضع شديد , حتى أنه سمع أن نائبه بالبنغال اتخذ مثل العرش يجلس عليه فنهره وعنفه وأمره أن يجلس بين الناس كجلوس عامتهم !!

من هنا يبدأ الإصلاح .. فصلاح أمر بلاد من صلاح أمر واليها

جزاكِ الله خيراً اختي صفاء على إمدادنا بهذه المعلومات القيمة عن التاريخ وصفحاته