الكلام المنسوب للمسيح في الأناجيل والحديث عن الوصايا العشرة والخطأ الفادح الذي وقع فيه حيث جاءه واحد من الكتبة يختبر فسأله : ((أية وصية هي أول الكل؟)) فأجابه يسوع: فأجاب يسوع: ((الوصية الأولى هي: إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا هو الرب الأحد)) [29 الترجمة المشتركة] ، وقال ايضاً : ((هذه هي الوصية الأولى)) [30فاندايك] (انتهى كلام يسوع).

إذن يسوع يؤكد بأن أول الوصايا العشرة هي : إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا هو الرب الأحد[الترجمة المشتركة]. . ... وبالفعل عند الرجوع للوصايا العشرة نجد أن الوصية الأولى هي نفس ما ذكره يسوع .


ولكن نأتي للوصية الثانية : فقال يسوع للرجل : والوصية الثانـية: أحب قريبك مثلما تحب نفسك. وما من وصية أعظم من هاتين الوصيتين [31 الترجمة المشتركة].

بالرجوع إلى الوصايا العشرة نجد أن الوصية الثانية ليست ((أحب قريبك مثلما تحب نفسك)) بل [لا تصنع لك تمثالاً].

كما أن الرجل لم يسأل يسوع عن الوصايا كلها أو ما هي اهم الوصايا بل سأله سؤال واحد وهو : ما هي أولى الوصايا كلها؟

لكن يسوع أوقع نفسه في خطأ كبير وادعى بأن الوصية الثانية هي : ((أحب قريبك مثلما تحب نفسك)) علماً بأن الوصايا العشرة جميعاً لا تحمل هذه الوصية البتة .

لاحظ ايضاً أن الأناجيل نسبت للمسيح قول : ((ليس وصية اخرى اعظم من هاتين)) [فاندايك 31]

فهل وصية [أحب قريبك مثلما تحب نفسك] أعظم من ( لا تقتل) أو (لا تزن) أو (اكرم اباك و امك) ؟ :p015:

وايضاً يسوع ذكر في إنجيل مرقس الإصحاح العاشر الفقرة 19 (لا تسلب) .. فمن أين جاء بهذه الوصية علماً بأنها غير موجودة البتة في الوصايا العشرة .

يسوع يُفبرك الوصايا العشرة
.

اضغط هنا لتقرأ الرد الصحيح والحق على المواقع المسيحية التي اعترضت على هذا الموضوع بنشر اكاذيب كما عودونا


ds,u dEtfv; hg,whdh hguavm