حوار بين الأخ أبو حمزة السيوطي والزميل رامي على جروب البشارة الإسلامية

[مهندس احمد امام]

لقد اثبت انا بالدليل القاطع وبالبرهان والادله بان القران يشهد بايماننا فالرجاء تابع موضوع السيد المسيح له المجد والقران على نفس المنتدى وانت تعرف ان كان القران يشهد ام لا

للمره المليون تثير ضحكى بهذا التوهم ضيفنا الكريم هداك الله .. فأنت لا تزال تعيش فى هذا الوهم الكبير الذى تسميه " القرآن يشهد لايماننا " .. ما الذى تعنيه بهذا المصطلح يا عزيزى ؟!

أتعنى ان محمد الذى لا تؤمن بنبوته و رسالته قد اتى بكتاب من عند نفسه و ألفه ليشهد به ليسوع بلاهوته ؟!
أتعنى ان محمد الذى لا تؤمن بنبوته و رسالته كان يؤمن هو و أصحابه بألوهية المسيح و ان هذا ما كان يعلمهم اياه من قرآنه ؟!
أتعنى أن هذا ما يجب انيؤمن به عموم المسلمين من ان القرآن يعلمكم ايها المسلمين ان لمسيح هو الله ؟!

أمرك غريب فعلاً فأنت نقلت الموضوع من قساوستك و صدقته و تريد منا ان نصدق معك .. و بفرض اننا صدقناك هل يتعين علينا بعدها ان نؤمن بمحمد كرسول ام كقديس ؟!

هذا و الله كما قال اخى الحبيب الليث الضارى ضرب من الخيال .

---

[eslam_10]

و اسف لتدخلى فى الموضوع بدون اذن و أترك الساحة لأستاذى ذو الفقار ليكمل معك بمشيئة الله الواحد الأحد

[eslam_10]

زميلى مرقس .. أهلا بك مره أخرى

لقد اثبت انا بالدليل القاطع وبالبرهان والادله بان القران يشهد بايماننا

لن أعلق على هذه النقطة و أترك التعليق لتوقيعى

اما عن قولك اننا نعبد المسيح مع الله فيا خى الفاضل لا تقوم عقيدتنا على هذا الاساس الا ن الله هو الظاهر فى جسد المسيح فحن لان عبد الا اله واحد لاشريك له

قم بمراجعه موضوع كتبته بنفسى فى قسم التثليث و الالوهيه تحت اسم " شفره دافنشى" و الرد موجود هناك بإذن الله والرد ليس من عندى بل كل شئ من عندكم أنتم ...من كتبكم وعلى لسان الكثير من عظماء دينكم ...

[فــارس الإســلام]

الله لا يموت ولكن الذى مات هى الطبيعة الانسانية التى اتخذها المسيح لانها هى المحكوم عليها بالموت فماتت وعندما قامت هذة الطبيعة الانسانية فى شخص السيد المسيح اصبح الموت بلا سلطان على الذين هم فى المسيح وتحررنا من موت الخطية واصبحنا احرارا فى المسيح

Wrong

اقرأ يا عزيزي كلام شنودة قبل هذه المواقف المحرجة

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...Salvation.html

ففي هذه الحالة، موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء.

إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر.

مبروك عليك الهرطقة

[والكلمة صار جسدا]

بسم الاله الواحد

الى اخى فارس الاسلام
وجدت من الضرورة ان ارد على كلامك رغم اننى كنت اريد الرد من الاقدم الى الاحدث لكن من المهم ان ارد عليك

تقول

اقرأ يا عزيزي كلام شنودة قبل هذه المواقف المحرجة

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...Salvation.html

ففي هذه الحالة، موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء.

إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر.

مبروك عليك الهرطقة

اولا لى عتاب على هذا الموقع والمفروض انه محايد فأنا عندما اتيت برابط من المواقع المسيحية تم حذفه اما الان فأنت تضع الرابط
وهذا ظلم لى فأنت تريد ان تثبت كلامك فمن السهل عليك ان تأتى بأى رابط وتضعه اما انا فلا

ثانيا : العتاب لك انت فأنا عندما اتكلم عن رسولك اقول الرسول محمد واسأل ابو حمزة الاسيوطى وذو الفقار وعندما كنت اتكلم عن احد الشيوخ او احدا من الذين يتكلمون عن الاسلام كنت اصحب اسم الشخص باللقب الذى تقولونه عنه مثلا الدكتور زغلول النجار
وهذا لانى احترم كل الناس ولكن للاسف اتضح انكم لا تحترمون الا من هو مثلكم

هذة قمة العنصرية
ارجو قبل ان تقرن كلمة البابا عندما تريد ذكر البابا

ندخل فى الموضوع

حضرتك للاسف لاتفهم عقيدتى وتتهمنى بالهرطقة
من الموقع الذى اتيت به فى رابط اخر وهو (وارجو الا يحذف ) http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...t_17-Pain.html

يقول

نقول إنه بجوهره غير قابل للألم.. ولكن المسيح تألم بالجسد، وصلب بالجسد. ونقول فى قطع الساعة التاسعة "يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة..".
مات بالجسد، الجسد المتحد باللاهوت. فصار موته يعطى عدم محدودية للكفارة

اذا المسيح مات بالجسد وليس باللاهوت -كما قولت انا ان الله لا يموت -ولكن اتحاد اللاهوت بالناسوت اتحاد كامل جعل موت الناسوت المتحد باللاهوت يعطى الكفارة للخطايا -كما قال البابا شنودة انه بذلك الاتحاد اصبح من صلب ومات هو رب المجد ورئيس الحياة -
اذا ما قولته ليس هرطقة وما قاله البابا هو ايمانى ولكن المشكلة فيك انت

[mego650]

حضرتك للاسف لاتفهم عقيدتى وتتهمنى بالهرطقة

من الواضح فعلا أنك لا تفهم عقيدتك اللهم الا كنت كاثوليكي لأن الإرثوذكس تؤمن بالطبعية الواحدة ولأجل ذلك تكفر الكاثوليك الإرثوذكس والعكس !

تفضل يا عزيزي أقرأ ما في هذا الرابط :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic..._19-Bible.html

راجع كلام علماؤك وأباء الكنيسة بهذا الصدد وصدقني نصيحة لي منك لا ضرر أن أظهرت أنك لا تعلم ولكن لا تهيمن على الأمر بفرض رايك الذي يناقض في الأصل إيمانك وما أن يتبين لك الأمر تبرره بتبريرات واهية لا تستند الا الى عقلك وفقط .

اذا المسيح مات بالجسد وليس باللاهوت -كما قولت انا ان الله لا يموت -ولكن اتحاد اللاهوت بالناسوت اتحاد كامل جعل موت الناسوت المتحد باللاهوت يعطى الكفارة للخطايا -كما قال البابا شنودة انه بذلك الاتحاد اصبح من صلب ومات هو رب المجد ورئيس الحياة -

مش عارف كلام مين دا بالظبط ولكن يظهر لي أنه قمة في التناقض ، فهو يقر الطبعية الواحدة ثم يرواغ فيفصلها !

ولكن أذكر بهذا الصدد المثل الذي روته الكنيسة عن أبائها بالحديد والمطرقة وقولها بأن الحديد حين يصهر بالنار ويضرب بالمطرقة فإن الحديد في طبيعته يتأثر بالطرق فينثني ولكن النار لا تتأثر وهو مثل عجيب يناقض فكرة المعبود في العهد القديم الذي أخبر بأنه لا مثيل له ولا شبيه ولكن هنا ومعكم كل العجب :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...t_17-Pain.html

[قلم من نار]

ففي هذه الحالة، موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء.

إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر.

جزاكم الله خيرا بالفعل اذا لو سلم بما قال الزميل ان الطبيعية البشرية هى التى ماتت اذا فلماذا كان التجسد ؟
وما دور الاله اذا حسب معتقدهم؟ واذا لم يمت الاله الغير المحدود وماتت الطبيعة الجسدية فقط فهل سيظل النصارى يرددون ان التكفير عن الخطية اللامحدودة يكون باللامحدود؟

[فــارس الإســلام]

مزيد من الأدلة لإثبات هرطقة الضيف الكريم ومخالفة كلامه مع كلام رجال الكنيسة

يقول البابا شنودة :

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...-of-Jesus.html

ومهما عمل الانسان فان أعماله محدودة، لذلك لا تغفر الخطية الا كفارة غير محدودة..



ولا يوجد غير محدود الا الله. لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت. ويكون موته كفارة غير محدودة، توفى عدل الله غير المحدود، في الاقتصاص من الخطية غير المحدودة. الموجهة ضد الله غير المحدود.

مرجع آخر :


فرجاءاً اترك هذه الهرطقات واعترف أن الله مات على الصليب وانتهى الأمر وبما أن الله لا يموت بحسب الكتاب المقدس فإن المسيح ليس هو الله

انتهى يا بطل

أشكرك على إثارة هذه النقطة وبالله عليك اترك الجدال الموضوع واضح

[فــارس الإســلام]

والآن نضع السؤال صريحاً وواضحاً: هل نستطيع أن نقول أن الله مات على الصليب؟ ونترك الإجابة للقديس مار اسحق السرياني ليعلّمنا قائلاً " سمعت الناس يتساءلون: أمات الله أم لم يمت؟ يا للجهل! إن موته خلَّص الخليقة وهم يتساءلون إذا كان قد مات أم لم يمت.. إن نسطور وأوطاخي أقلقا المسامع إذ أنكر الأول لاهوت ربنا قائلاً: أنه إنسان محض، فرد عليه الثاني منكراً ناسوته قائلاً: انه لم يتخذ جسداً ناسوتيا. (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). لذلك فان مريم والدة الإله التي تجسَّد منها تعطي الويل لأوطاخي. كما إن العناصر التي إضطربت بالمصلوب تبصق على نسطور. فلولا انه إله كيف إظلمت الشمس وتشققت الصخور، ولو انه إنسان فمن الذي احتمل السياط، وبمن غُرزِت المسامير؟ حقاً لم يكن الجسد وحده معلقاً على خشبة الصليب بدون الله، ولم يكن الله يتألم في الجلجثة بدون الجسد، فافتخار البيعة العظيم هو ربنا له لاهوت وناسوت معاً، وليس في فرصوفين (شخصين) أو طبيعتين، فهو إبن واحد كامل من الآب ومن مريم ، كامل بلاهوته وكامل بناسوته، فالذي أرسله الآب هو بعينه وُلِد من أحشاء (العذراء مريم) والذي وُلِد من أحشاء مريم هو نفسه عُلّق فوق الجلجلة. فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب. فإذا شاء أن يموت تجسَّد وذاق الموت بمشيئته. بل لولا أن رآه الموت متجسداً لخاف أن يقترب منه، فمحروم من يفصل اللاهوت عن الجسد. إن طبيعة الوحيد هي واحدة، كما إن أقنومه أيضاً واحد مركَّب بدون تغيِيّر، فلا يتشككن فكرك حين تسمع أن الله قد مات، فلولا أنه مات لكان العالم مائتاً بعد. له موت الصليب وله القيامة.. لما يموت شخص فلا يقال أن جسده مات، ومع أن نصفه لم يذق الموت يقول عارفوه إن فلاناً قد مات.. إن اليهود صلبوا إلهاً واحداً متجسداً فوق الجلجلة. أجل، إن إلهاً واحداً متجسداً ضُرِب على رأسه بالقصبة، وإلهاً واحداً متجسداً تألم مع الخلائق.

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...42-Result.html

ربنا يسهل لك

[mego650]

اولا لى عتاب على هذا الموقع والمفروض انه محايد فأنا عندما اتيت برابط من المواقع المسيحية تم حذفه اما الان فأنت تضع الرابط
وهذا ظلم لى فأنت تريد ان تثبت كلامك فمن السهل عليك ان تأتى بأى رابط وتضعه اما انا فلا

هناك فرق يا عزيزي بين روابط الإستشهادات الموثقة وبين روابط المنتديات التي أقيمت لى سب الله ورسوله والتي لا تعد الا حوايا للقاذروات ، فأن نستشهد بموقع الأنبا تكلا هذا لأن الكل مجمع عليه وغيره الكثير من المواقع العالمية أما روابط المنتديات وموقع إثارة الفتنة فلا محل لها الا في سلة مهملات المنتدى .
أرجو أن تكون وصلت !