حتى لا نعمم هكذا هم فئه الطابور الخامس من النصارى تفتح لهم الباب و تحترمهم يدخلوا بحمارهم!

رحمك الله يا سادات كنت واعي لمخاطر بلدك من خونه الطابور الخامس!