يقول القمص الجاهل بدينه وبدين الإسلام زكريا بطرس فيما نقله عنه العضو عديم الشخصية ابن المخلص :

الشفاعة منسوبة للمسيح:
فقد نسب القرآن الشفاعة للمسيح بقوله في سورة آل عمران:"إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ).
وقد أجمع المفسرون: الرازى والزمخشرى والبيضاوى والنسفي وغيرهم على أن "الوجاهة في الآخرة هي الشفاعة"



الوجاهة في الآخرة هي الشفاعة ، إذن المسيح هو الشفيع يوم القيامة ..

طيب ..

خد يا عم الآية دي كمان بتتكلم عن سيدنا موسى :

{ ياأيها الذين ءَامَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كالذين ءَاذَوْاْ موسى فَبرَّأَهُ الله مِمَّا قَالُواْ وَكَانَ عِندَ الله وَجِيهاً } [ الأحزاب : 69 ]

روح اعبد موسى بأه يا معلّم .

أي مسيحي تافه ليس عنده شخصية وعاوز يمسخر نفسه قدام الخلق ، يروح ينقل عن القمص الجاهل العاجز اللص المفضوح المطرود المشلوح زكريا بطرس .