أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
............
"خطيئة حواء "
...........
الخطيئة لآدم أم الخطيئة لحواء يا مسيحيون يا زكريا بطرس
...........
الخطيئة لآدم أم الخطيئة لحواء يا مسيحيون يا زكريابطرس ، يا أيُها النسوه اللواتي تصهلن كالخيول المُقطعة الأرسن ، على قناة الحياهالشيطانيه النتنه ، يا توابع ويا وتابعات الدجال ، أيُها الفاجرات يا من تدعين تركالإسلام واللحاق بصليب يهوذا الخائن اللص الواشي ، يا من لا هم لكُن أيتها الفاجراتإلا الطعن بالإسلام ونبي الإسلام ، يا من ذهبتن لمن يقول لكن بأن يسود الرجلُ عليكن، وأنكن أنتن سبب الخطيئه .
.........
هل قدم الإله والرب يسوع نفسه على الصليب مُكفراً لخطيئة حواء أم لخطيئة آدم .
..............
وما دام هذا الإله وهذا الرب يسوع قد عاقب حواء ومعها آدم ، وما دام لا علم لهُ بأكل حواء من الشجره وإطعامها لآدم ، وعندما جاء للجنه يمشي على رجليه لا يعلم أين هُما ، لماذا يأتي إلى الأرض ويتجسد ليُكفر عن خطيئه أرتكبتها إمرأه ، عاقبها عليها في تكوين{3: 16} أشد عقوبه ، وعاقب آدم معها بالإضافه لذُريتهما من بعدهم بإخراجهم من هذه الجنه إلى دار الكد والتعب والشوك والحسك .
..........
ففي تكوين{3: 1-7} " وكانتِ الحيَّة أَحيَلَ جميعِ حيواناتِ البَرَّيِةِ التي عَملها الربُّ الإلهُ ، فقالت للمرأةِ : " أحقاً قال اللهُ لا تأكلا من كُل شجرِ الجنَِّةِِ ؟ . " فقالت المرأةُ للحيةِ " من ثمر شجر الجنةِ نأكُل . وأما الشجرةُ التي في وسط الجنةِ فقال اللهُ : لا تأكلا منهُ ولا تمساهُ لئلا تموتا " . فقالت الحيةُ للمرأةِ : " لن تموتا ! . بل اللهُ عالمٌ أنهُ يوم تأكلانِ منهُ تنفتح أعيُنكما وتكونان كألله عارفين الخير والشر . فرأت المرأةُ أنَّ الشجرةَجيدةٌ للأكل ، وأنها بهجةٌ للعيون ، وان الشجرةَ شهيةٌ للنظر . فأخذت من ثمرهاوأكلت ، وأعطت رجُلَها أيضاً معها فأكل. فانفتحتْ أعيُنهما وعلما أنهما عُريانانِ فخاطا أوراقَ تينٍ وصنعا لأنفسهما مآزر "
........
من هذا النص نجد أن المرأه هي التي وقعت تحت غواية الحيه ، إن كان للكوبرا وللحيه وللحيات وللأفاعي وجود في مثل ذلك الأمر ، والحقيقه أن الذي أغوى هو الشيطان إبليس ، وفي هذا النص أن المرأه تعاونت مع الحيه ودلتها على تلك الشجره التي تم النهي عن الأكل منها ، وقالت للحيه عن السبب في ذلك ، وبالتالي النص يشرح سماع وطاعة المرأه للحيه ولنصائحها ، وعدم إمتثالها لأمر ربها وخالقها بالنهي عن الأكل من تلك الشجره ، ورمت كلام الله وأمره وراء ظهرها ، وأستحسنت كلام الحيه وصدقتها وصدقت نصيحتها وعملت بها ، بعد أن رأت بأن هذه الشجره جيده للأكل ، وأنها بهجه للعيون وشهيه للنظر .
.............
ولأجل ذلك كُله وطاعةً للحيه عصت ربها فأخذت من ثمر الشجره وأكلت ، وبعد ذلك أعطت آدم فأكل معها ، إذاً من هو الذي بدأ بعصيان الله وأكل من الشجره ، أليست حسب " الكتاب المُكدس " المرأه ، وآدم هو الضحيه لها .
............
فلماذا تتبجحون وتتغنون بخطيئة آدم والخطيئه هي لحواء ، يا أهل حواء وأهل المرأه ، يا من جردتموها من عفتها وحياءها وأخلاقها ، وعرضتم لحمها وشرفها في الأسواق والطرقات والحانات ، يا مُدعي إحترام المرأه على الأقل الإسلام يُبرئ المرأه من الخطيئه وأن آدم هو الذي غوى وأكل ثُم أطعم حواء وهو صاحب الخطأ وليست حواء .
*******************************
وفي تكوين{ 3: 8-13} " وسمعا صوت الرَّبُّ الإله ماشياً في الجنةِ عند هُبُوبِ ريح النهار ، فاختبأَ آدمُ وامرأتهُ من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنه . فنادى الربَُ الإله آدمَ وقال لهُ " أين أنتَ ؟ " . فقالَ: " سمعتُ صوتك في الجنةِ فخشيتُ ، لأني عُريانٌ فاختبأتُ " . فقال : " من أعلمك أنك عُريانٌ ؟ هل أكلتَ من الشجرةِ التي أوصيتُك أن لا تأكُل منها ؟ " . فقال آدمُ : " المرأةُ التي جعلتها معي هيَأعطتني من الشجرةِ فأكلتُ " . فقال الربُ الإله للمرأةِ " ما هذا الذي فعلتِ ؟ " فقالت المرأةُ : " الحيةُ غَرتني فأكلتُ " "
.................
مما ورد سابقاً آدم يُجيب الرب أن المرأه هي التي أعطته ليأكل من ثمر تلك الشجره ، وأنه ليس هو الذي ذهب إليها وأكل منها ، بل إن حواء هي التي جاءت إليه وأطعمته ، والرب الإله يُوجه السؤآل لحواء عن فعلتها ، وإجابتُها أن الحيه هي السبب وهي سبب غوايتها .
.............
وبالتالي فالأمر واضح وضوح الشمس أن آدم ضحيه لحواء ولغواية الحيه لحواء ، ولذلك يتكرر نفس السؤآل لماذا سُميت الخطيئه " خطيئة آدم " ولم تُسمى " خطيئة حواء " ولماذا التباكي على الخطيئه الموروثه وتلبيسها لآدم وليس لفاعلها الأصلي حسب " الكتاب المُكدس " وهي حواء .
..............
ولماذا يتم التقديم كمُكفر عنها إذا كان لها وجود أو إستمراريه ، رجل وليس إمرأه ما دام الغاوي حيه والفاعل الأصلي إمرأه هي حواء وليس رجل هو آدم ، أليس هذا من الظُلم ولا يمت للعدل بشيء .
***************
في رسالة بولص1 إلى ثيموثاوس{2: 11-15} " لتتعلم المرأه بسكوتٍ في كُلِّ خضوع . ولكن لستُ آذنُ للمرأةِ أن تُعلِم ولا تتسلط على الرجُل ، بل تكون في سكوت . لأن آدم جُبل أولاً ثُم حواء . وآدم لم يغو ،لكن المرأه أُغويت فحصلت في التعدي. ولكنها ستخلص بولادة الأولاد "
......................
مما ورد سابقاً التحميل واضح للخطيئه والمعصيه بأنها تمت من حواء وليس من آدم ، وأنها هي التي غوت وأغوت آدم ، وهي التي تعدت وبالتالي يراها بولص أنها هي سبب الخطيئه ، وأن خلاصها سيتم بولادة الأولاد ، إذاً ما دام المُذنب الأصلي ومُرتكب المعصيه وهي حواء ، ستخلص ولها خلاص من هذا الذنب وهذه المعصيه وهذه الخطيئه ، وأن ذلك سيكون بولادتها للأولاد ، فلماذا قدم المسيح نفسه على الصليب كمُخلص ومُكفر عن هذه الخطيئه وهو ذكر ، والتي كما سيأتي عاقبها الله ، وبولص يُحدد أن الخلاص لحواء مُرتكبة الخطيئه سيكون بولادتها للأولاد .
.............
وبناءً على ذلك فالذي أخطأ هي حواء في نظر بولص وليس آدم ، فلماذا كُل هذا الغناء والتباكي على خطيئة آدم ، وأن آدم هو الذي أخطأ " خطيئة آدم " لماذا لا تقولوها صراحةً ما دام الأمر كذلك .
****************
وفي تكوين{3: 16} " وقال للمرأةِ : " تكثيراً أُكثرُ أتعابَ حَبَلكِ ، بالوجعِ تلدين أولاداً . وإلى رجُلكِ يكونُ إشتياقُكِ وهو يسودُ عليك "
...............
من هذا النص نرى أن الله عاقب والعقوبه وقعت على حواء ولم يُعاقب آدم ، لأنها هي التي أرتكبت الخطيئه أو المعصيه ، حسب النص السابق ، لأن هذا الرب وهذا الإله بعد أن سأل حواء عن فعلتها ، كان العقاب وهو ، معاناتها في الحمل والحبل بالأطفال ، وتكثير الله لها أتعاب هذا الحمل ، ثُم الوجع الذي ستُعانيه أثناء الولاده ، ثُم جعلها تشتاق إلى زوجها ، ثُم سياده وإعطاء السياده لزوجها عليها .
.............
ومن هذا النص نرى أن الله عاقب حواء ولم يُعاقب آدم ، لأنها هي التي أرتكبت الخطيئه أو المعصيه ، وهي التي عصت وغويت من الحيه ، فلماذا هذا التباكي أيُها المسيحييون على خطيئه لآدم ، والخطيئه عندكم وكما كتب لكم اليهود هي لحواء .
**************************
بينما لا وجود لهذا في الإسلام ، وأن الذي عصى ربه ووقع تحت غواية الشيطان هو آدم وليست حواء ، وأنها أكلت مع آدم ، وليس حواء أيُها الفاسقات الفاجرات على " قناة الشياطين- قناة الحياه- "
...........
{فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَفَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِفَتَشْقَى }طه117
..........
{وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَفَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ }الأعراف19
...........
{وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ}البقرة35
..........
{أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }يس60
............
{وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ }البقرة35
...........
{فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَـذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ }الأعراف20
.............
{فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَآنَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ }الأعراف22
............
{يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأعراف27
.............
{فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى }طه 120
{فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُرَبَّهُ فَغَوَى }طه 121
******************
وأن آدم لجأ إلى الله ليغفر معصيته هذه وطلب من الله غُفرانها ، وأن الله قبل ذلك منهُ لنسيانه ، وعدم مقدرته ووجود العزم والنيه السيئه على هذه المعصيه ، وعدم قُدرته الخلقيه وضعفه البشري ، ولذلك غفرها الله لهُ ولزوجته معه وما عاد لها وجود .
............
{فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }البقرة37
............
{وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً }طه115
..............
{ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى }طه122
.............................
بينما في التوراه لا وجود لخطيئه مزعومه وكاذبه كما عند المسيحيين أسمُها خطيئة آدم ، وما فيها إن آدم دلته حكمته للجوء إلى الله بالتوبه وطلب المغفره من هذه المعصيه ، وأن الله قبل توبته وغفر خطيئته هذه ، ولم تعُد له خطيئه أو ذنب من جراء ذلك ، وسفر الحكمه 10 يُبين ذلك ، وما ورد في القُرآن أكد ذلك . ثُم أن ألله غفر لِآدم خطيئته إذا كانت هي المُبرر للصلب المزعوم ، ولم تعد هُناك عقوبه لهذه المعصيه أو مُبرر لمن برر كما أعتقد أن المسيح صُلب لماذا صُلب .
...........
والتي ورد غُفرانها في ما جاء في ألتوراه سفر ألحكمه ألإصحاح 10 ، ( أن حكمة آدم هي ألتي سَهِرَتْ على أول من جُبِل ؛ أبي العالم بعد أن خُلق وحيداً وأنقذته من زلته ) وفي ترجمه أُخرى لها ( والحكمةُ هي التي حمت ألإنسان الأول أب ألعالم ألذي خُلق وحده لما سَقط في ألخطيئه ، ورفعته من سقوطه ومنحته سُلطه على كُل شيء وأنقذته من زلته ")
............
إذاً حكمة آدم وتوبته ولجوءه إلى الله أنقذته من زلته ورفعته من سقوطه ، فلم يَعُد هُناك ذنب لِآدم عليه السلام ، فما ألداعي للصلب كُله .
.........
وقد قاموا بمسح هذا السفر وإلغاءه وما عاد لهُ وجود لفضحه هذه الكذبه التي يقتاتون عليها ، ويبنون باطلهم وضلالهم عليها ، مع أن الخطيئه عندهم هي لحواء وليس لآدم ، وكان من الأولى أن تقوم إمرأه بتقديم نفسها على الصليب كمكفره عن خطيئة حواء ، لا أن يُقدم نفسه رجُل كالمسيح ليُكفر عن خطيئة إمرأه .
***********
ثُم أنتن ايتها النسوه الفويسقات يا من تصهلن كالخيول المقطوعة الأرسُن على قناة الحياه الشيطانيه ، ألم تقرأن ، أن السياده للرجل على المرأه في المسيحيه .
..........
في تكوين{3: 16}" وهو يسود عليك "في رسالة بولص1 إلى ثيموثاوس{2: 15} "ولا تتسلط على الرجُل ، بل تكون في سكوت "
.........
في رسالة بولص إلى أهل أفسس{5: 22-33} " أيُها النساء إخضعن لرجالكن كما للرب . لأن الرجُل هو رأس المرأه....."
.........
في رسالة بولص1 لأهل كورنثوس{11: 3-7}" وأما رأس المرأه فهو الرجل..."
...........
في رسالة بولص1 لأهل كورنثوس{7: 1-5} "..... ليس للمرأةِ تسلط على جسدها بل للرجل....."
.............
وفي رسالة بولص رقم 1 إلى ئيماثاوس{2: 15 } "وآدم لم يغو ، لكن المرأه أُغويت فحصلت في التعدي "
************
ألم تقرأن يا من تدعين ترككن للإسلام ، وتجأرن كالأبقار أو كالبقرات على تلك البرامج في " قناة الشياطين " ، أن الرجال قوامون في الإسلام على النساء ، أي القيام على حمايتهن ورعايتهن ، سواء لمن هي أمه أو أُخته أو إبنته أو من هُن أرحامه من عماتٍ وخالات ولا من يقوم عليهن ، بأن يؤمن للمرأه حقها في الإنفاق عليها وتأمين مأكلها ومشربها وملبسها وحمايتها وصونها ، وحق التربية والتعليم والحماية والرعايه والإحترام ، وعدم ظلمها أو الجور عليها.، ولهُ عليها حق الطاعه..إلخ .
............
ولكن قول الله في أمثالكن واضح ، وتشبيه أمثالكن بشر بالدواب ، وليس بالدواب .
..............
{إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }الأنفال22
...........
{إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأنفال55
..........
عمر المناصير 25 صفر 1431 هجريه

hgo'dzi gp,hx ,gdsj gN]l ugdilh hgsghl