يقتلوننا عيانا ويتهموننا جزافا ،

هذا والله من فرط غيظ تنهار عقيدتهم أمامهم وهى فى طريقها الى زوال فالناس تدخل فى دين الله أفواجا ورب العزة وحسب الدرسات فالعالم على مشارف أن يسوده الأسلام فى بضع سنين فماذا يفعل هؤلاء الحاقدين الا رمى التهم على الاسلام وحشد النفوس ضده ليثبتوا ايمان الخراف الضالة الذين لا يرتكون على أسس تنير قلوبهم .

وأن كان من السبابين الشتامين على البالتوك كما وضحوا هم فالى الجحيم بإذن الله وليتهم يسمعون صوته ليعلموا كم هم على ضلال .