جزاك الله خيرا أبا حمزة
أرجو أن يتسع صدرك لى للإجابة على بعض الأسئلة ،فأنا جديدة العهد بتعاليم الإسلام


قال الله تعالى{الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ}

فهذه كفارة حد الزنا
إذا كانت الدولة التى يعيش فيها هذا الفرد لا تطبق حد الله، ويريد أن يكفر عن ذنبه ولا يرى أن ما يفعله من صوم أو صلاة تكفر هذا الذنب


وكذلك فى سورة المائدة
قال الله تعالى{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
هل يجب عليه أن يرد ما سرقه وإن كان كذلك ولم يستطع فماذا يفعل؟



طلبت من أخى أن أحج ونظرا لأنه مسافر فان تكلفة الحج عنده أقل بكثير جدا مقارنة بدولتى
فوافق لكنه يريد أن تكون على نفقته نظرا لأننى حاليا لا أعمل لكنى أرفض وأريدها على نفقتى
ولا أملك إلا ذهبا وهو يرفض أن يأخذه منى

فهل لى أن (خذ ياأخى هذه الغواش هى ملك لك إذا لم أسدد تكلفة حجى ، أما إذا رزقنى الله
بعمل أو مال وأردت أن تردها لى ، فقم بحساب تكلفة الحج وأدفعه لك مالا وترد الى
الذهب)

أم أن هذا الحل حرام


معذرة وسامحنى على الإطالة