الرب جاهل ولا يعلم الغيب


يهوه (يسوع) جاهل ولا يعلم الغيب


سفر صموئيل الأول 15: 2
هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر ، فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا ، و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر ، و امسك اجاج ملك عماليق حيا و حرم جميع الشعب بحد السيف


ولكن لطيبة قلب شاول ورحمة العبد .. فعفا شاول عن البعض


سفر صموئيل الأول 15: 9
و عفا شاول و الشعب عن اجاج و عن خيار الغنم و البقر و الثنيان و الخراف و عن كل الجيد و لم يرضوا ان يحرموها و كل الاملاك المحتقرة و المهزولة حرموها


ولكن رب البايبل (يسوع) متوحش ومتعجرف ولا رحمة ولا قلب له فغضب من شاول طيب القلب فقال :


سفر صموئيل الأول 15: 10
و كان كلام الرب الى صموئيل قائلا : ندمت على اني جعلت شاول ملكا لانه رجع من ورائي و لم يقم كلامي .