الرب يندم ويكذب


يهوه (يسوع) يندم ثم يكذب


سفر صموئيل الأول 15
10فقالَ الرّبُّ لِصَموئيلَ: 11 نَدِمتُ على إقامَتي شاوُلَ مَلِكًا،


سفر صموئيل الأول 15
29رَبُّ إِسرائيلَ جلَ جلالُه لا يكذِبُ ولا يَندَمُ، فما هوَ بإنسانٍِ ليَندَمَ


كيف بنفس السفر ونفس الإصحاح يقال أن الرب لا يندم ثم نجد الرب يندم ؟ هذا هو الندم والكذب في آن واحد