إنه لمن دواعى سرورنا أن نترك المايك الآن لأستاذنا الفاضل : أبى حمزة السيوطى
فضلا وشرفا لنا وليس أمرا : تفضل أخانا
أختي أم عمار أخونا أبو حمزة السيوطي ما زال في بيت الأخ الزبير بن العوام
في موضوع (من هو ضيفك )
فإن أردته أن يشرفنا هنا فأنصحك بأن تبعثي له برسالة ليعلم بدعوتك له هههههههه
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات