دعوة عيال الكلمة لتجميع موضوع حول الرجل والمرأة فى الإسلام

[mego650]

بل أنظروا الى قمة السفه :

أنظروا كيف يعزز اقوالة بقول أولا لا يعتد به لأنه مصدر شيعى لا يقل خبث عن ما يعتقدون هم فيه ثانيا بان ما عزز قوله من كتب الشيعة لا علاقة له بلاامر اصلا !!!!

الكافي 516:5,( باب )* ( في تأديب النساء ) *
( 10224 ) - 2 - عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب بن سالم رفعه قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) : لا تعلموا نساء كم سورة يوسف ولا تقرؤوهن إياها فإن فيها الفتن وعلموهن سورة النور فإن فيها المواعظ .

فالفتنة فى ما نسبة للكلينى الشيعى لعنة الله عليه أنما هى (سورة يوسف) وليست النساء فصاحب القول يحذر من قراءة سورة يوسف للنساء لانها فتنة لهم ، ولا حاجة لى فى البحث عن أن كان هذا الكلام صحيح أم لأنى لا أعتقد فيه اصلا فضلا عن كونه لا علاقة له بالموضوع وأنما هو حشو لا أكثر وهذه بضاعتهم كلمة من هنا وأخرى من هناك حتى يتم تجميع شبهة وفى النهاية جهل وأستنطاع ....

---

[mego650]

الشبهة الثالثة :

الغراب !!!

شبهت بالغراب الاعصم

الكافي 515:5
( 100218 ) - 2 - عنه ، عن محمد بن علي ، عن محمد بن الفضيل ، عن سعدبن أبي عمر ( و ) الجلاب ، عن أبي عبدالله ( ع ) أنه قال لامرأة سعد : هنيئا لك يا خنساء فلولم يعطلك الله شيئا إلا ابنتك ام الحسين لقد أعطاك الله خيرا كثيرا إنما مثل المرأة الصالحة في النساء كمثل الغراب الاعصم في الغربان ( 2 ) وهو الابيض إحدى الرجلين .
الكافي 515:5
( 10220 ) - 4 - أحمد بن محمد العاصمي ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن علي بن أسباط عن عمه يعقوب بن سالم ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : قال رسول الله .. وآله : إنما مثل المرأة الصالحة الغراب الاعصم الذي لا يكاد يقدر عليه ، قيل : وما الغراب الاعصم الذي لايكاد يقدر عليه ؟ قال : الابيض إحدى رجليه .

لا تعليق !!!!

هل يعلم هذا العيي أن ما نقله عن من كتب هذا الكلام بأنه يستدل بكتب الشيعة الملاعين ، فما دخلى بالشيعى وتشبيهاته ان شالله يشبهوا نسائهم بالحمير مالنا أحنا ومالهم أولعوا أنتوا وهما فى بعض ، روح منتدياتهم يا جحش الفرا حاورهم فى ما تراه حجة لك عليهم فأنتم تعبدون بشر وهم كذلك يفعلون فالضلال أنتم فيه سواء ...

مرة ثانية دون التحقق من القول ومدى صحته لا دخل لنا فيه فإن صح لا حجة لنا فيه وأن بطل أيضا فهذا المؤلف المسمى بالكافى للكلينى الشيعى المذهب ، وهذا المؤلف حقيقة قد رده الكثير من علماؤهم فقد أقر بعضهم بأن أغلب ما فيه ضعيف لا يعتد به ولا حجة له علينا ...