فسجلت الثالثة وكتبت هذا الرد لا لشئ فقد فند ما كان فيه فى الموضوع هنا ولكن لكى انزلهم منازلهم فهم أقل واحقر واجبن من أن يدافعوا عن ما يكتبون أو يعتقدون :



تخيلوا قمت بالرد على هذا الموضوع وأخر ولم أجد من كلامى كلمه وما زالت لهجة التحدى تهيمن على الموضوع فلا أدرى هل الناس دى بتدعى بجد لإيمان هما بيعتقدوا انه صحيح !؟