و هناك كثير من الأمثلة التي تبين وضع المرأة في الإسلام قد لا يكفي هذه الأسطر لوضعها , نعود لتقيم هذا الوضع بمجمله


اللى يشوف الخروف وهو بيقول كدا يقول أنه صاحب الكلام ده ومهوش ناقلة مسطرة كما اوضحنا بالصور ، طيب يلا يا خروف جيبلنا سطر واحد بس من كتاباتك أنت وان شاء الله هنرد عليه ، والحقيقة أن أسطر الزريبة مش هتكفية لأنه هيقوم بنسخ سفهات الخراف فى الزرائب الاخرى ويغرق بها الموضوع ...

المرأةبناءً على الأحاديث السابقة هي:
الشيطانالذي لم تُترك فتنةعلىالرجال أشد منها، والضلع الأعوج الذي لا يستقيم، وهي أكثر أهل النار، وناقصةعقلياًودينياً، ولا تساوي أكثر من حصير إذا كانت عاقراً، وهي مَن يُضرَب دون أنيُسألضاربها عن السبب، وهي تكاد أن تكون جاريةً عند زوجها حتى كاد النبي أن يأمرهابالسجودله، وهي وسيلة التفريغ الجنسي لزوجها، وهي مأمورةٌ بإجابة زوجها في شهواته تحت أي ظرف، وإن هي رفضت لعنَتْها الملائكة، وهي أحد رموز الشؤم.


قمت بفضل الله بالرد على ما صوره لك من نقلت عنه ، ونكرة مثلك ناقل لا حق له فى ان يعنصر الموضوع بهذا الشكل لانه ليس اكثر من ناقل فكيف تصيغ أفكار غيرك على أنك صاحبه مدعيا للعلم !!!

و يحق لنا بعد ذلك طرح هذه الأسئلة :
1. إذا كانت المرأة فتنة فالرجل ماذا؟
2. إذا كانت المرأة ضلع أعوج فهل هذا يعني بأن للرجل أضلاع سوية؟
3. أليس ما ذكرته في الخلاصة يثبت ذكورية و تفوق الرجل المسلم على نسائه ؟.


فأولا: الرجل هو الاخر فتنة للمرأة ...

وثانيا: فللرجل قفص صدرى وهو معوج وكذلك للرجل أضلاع وهى غير متساوية ، ما دخل هذا السؤال بالموضوع أصلا يا اهبل يا بو ريالة ...

وثالثا: ذكرت مين يا بن برسوم أنت ناقل الكلام ده بالحرف أنت هتعيش الدور بصحيح ولا إيه !