فكرة رائعة جداً بوركتم أخي ذو الفقار , يا رب أخي الزبير بن العوام يشفق على الاخ ابو حمزة السيوطي بسرعة
لأنه الراجل واقف بالشارع والجيران بدأت تشك فيه وممكن يفتكروه حرامي (ابتسامة)