الصح أنك تطلب حديث مسنود للرسول الكريم بنفس الشروط اللى أشترطها وساعتها هنجيبلك كتب مش حديث واحد لأن الحديث مسند لوقت ما دونه الحافظ المحدث مش بعده فمتجيش تقولى اسند لى لابن تيمية !

اللهم إلا أن كانت بعد الأثار ومش هتبقى للوقت الحاضر برده لانها هتبقى مسندة لوقت ما دونت برده

يعنى مثلا لما اجى أتكلم عن حديث فى صحيح البخارى مش هوصله لبعد البخار لأنه وقف عند ما ونه البخارى بشروط البخارى واتحفظ على كدا فميجيش عالم بعد كدا يوصله للبخارى لا يكفيه انه يقول رواه البخارى كأخر راوى ومنه يتضح صحة الحديث عزوا الى البخارى نفسه .