بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
ــــــــــــــــــــــــــــ

.

كل شوية يطلعلنا خروف جديد , يقراله شبهتين تلاتة ويشربله كاسين دم الرب يسوع وياكل جسم معبوده ينسطل يقولنا أنا درست الإسلام وأقدر أهدم الإسلام والإسلام كذا كذا ورسول الإسلام كذا وكذا وما إلى ذلك من هذه الشعارات التي لا تُسمِن ولا تُغني من جوع ,والتي لا ينطق بها صاحبها مرة أخرى عندما يُقابل قفاه جزمة أي مسلم .

معانا النهاردة خروف جديد حتكون دي نهايته على باب منتدانا بإذن الله رب العالمين :


شبهة كنبيب التيس


كما كانت نهاية أخيه الفأر الموتور رمزي الشهير بـ " رُزَّة " بعدما تم قطع دابره في هذه السلسة والتي لا يزال وسيزال عاجزاً عن الرد عليها رغم أني لم أنزل بكل الباور بتاعي لكن هذا مستواهم !
شبهة كنبيب التيس


تعالوا نشوف شبهة الحلوف ده إيه والخروف ياعيني زي ما يكون جاب الديب من ديله , يعني وأنا بقرا الشبهة بحس إنه زي مايكون طلع بزتونة الشبهات , على أساس إن الواد جيمسو بوندو النصارى

يقول الخروف بتاع الشبهة :-


أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل قصير ، أشعث ، ذي عضلات ، عليه إزار ، وقد زنى . فرده مرتين . ثم أمر به فرجم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نفرنا غازين في سبيل الله ، تخلف أحدكم ينب نبيب التيس . يمنح إحداهن الكثبة . إن الله لا يمكني من أحد منهم إلا جعلته نكالا ) ( أو نكلته


الراوي: جابر بن سمرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1692

خلاصة حكم المحدث: صحيح


شوفوا الكلام معناه ايه انه متاكد ان فيه واحد بينكح

نساء المسلمين ولو اله الاسلام مكنه من اى واحد هيرجمه طيب السوال لو اله الاسلام ما مكنوش من

اللى بينكح##### هيعمل ايه ؟؟؟؟

ملحوظه تانيه تثبت انهم كتير مش واحد بس جمله ان الله لا يمكننى من احد منهم

اقروا حديث تانى

أن رجلا من أسلم يقال له ماعز بن مالك ، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : إني أصبت فاحشة . فأقمه علي . فرده النبي صلى الله عليه وسلم مرارا . قال : ثم سأل قومه ؟ فقالوا : ما نعلم به بأسا . إلا أنه أصاب شيئا ، يرى أنه لا يخرجه منه إلا أن يقام فيه الحد . قال : فرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم . فأمرنا أن نرجمه . قال : فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد . قال : فما أوثقناه ولا حفرنا له . قال : فرميناه بالعظم والمدر والخزف . قال : فاشتد واشتددنا خلفه . حتى أتى عرض الحرة . فانتصب لنا . فرميناه بجلاميد الحرة ( يعني الحجارة ) . حتى سكت . قال : ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا من العشي فقال ( أو كلما انطلقنا غزاة في سبيل الله تخلف رجل في عيالنا . له نبيب كنبيب التيس ، على أن لا أوتى برجل فعل ذلك إلا نكلت به ) . قال : فمااستغفر له ولا سبه .

الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1694

خلاصة حكم المحدث: صحيح


وقبلها بقليل كان قايل بكل صلف وغرور :


الله عليك ياساحق الاسلام ##حذف نجاسة مسيحية ##
أول مرة أشوف واحد جايب شبهة وطاير بنفسه من الفرحة كدة ,بص يا مسحوق الغسيل أنت , أنا قلتهالك في مرحاضك قبل كدة ويارب تكون شفت اللي قلته قبل ما يتحذف من المفلَّق الأكبر , وحعيده تاني أهو ...

أنا

حخليك

تندم

على

اليوم

اللي

قلت فيه

أنا حطعن في الإسلام

ويُتبع مع رد الشبهة بإذن الله ووالله الشبهة ضعيفة وما تستحق ولكن علشان خاطر عيون خروفنا وعشان أمه داعية عليه , أنا خلاص حطيته في دماغي .....!

يُتبع :-



v] afim : dkf ;kfdf hgjds