فرصيد الأنبياء هو رصيدنا وتجربتهم هي تجربتنا ، وتاريخهم هو تاريخنا ، والشرعية التي أعطاها الله للأنبياء وأتباعهم وأتباعهم في حكم الأرض المباركة المقدسة هي دلالة على شرعيتنا وحقنا في هذه الأرض وحكمها.
موضوع قيم جدا أختي الفاضلة لا أمل من متابعة مواضيعك فهي مميزة جزاك الله خير الجزاء على مجهوداتك