كلامك منطقى تماما
وبالنسبة لمتى المسكين
فلا أعرف!
ولكن
أحد القساوسة السابقين فى الكنيسة المصرية
أعتنق الأسلام وحكى أنه أثناء وجوده فى دير بعيد للرهبنة الأجبارية(قبل أن يسلم)
أكتشف بالمصادفة أن رئيس الدير وكبير الرهبان مسلم متخفى ويسنع سورة الرحمن سرا
وللعلم متى المسكين كان رئيسا لأحد الأديرة البعيدة عن العمران
وقد ترك أمواله كلها وترهبن
وأنا شخصيا أحزن لو كان قد علم الحق وانكره
لأنه شخصية محترمة بجد
وأعترف بالتحريف الشديد فى أنجيل يوحنا
الذى يعتبره النصارى أصدق الأناجيل!
ورفض أن يفسر الأيات المحرفة