وبما أن التقام الثدي محرم عليه فيجب أن تكون الرضاعة بغير ذلك أليس كذلك ؟
اتفق معك

فهى كمسلمة
تعلم بحرمته لذلك سألته
فقال ارضيعه

وسكت

وتقول بان الرضاعة تكون بغير ذلك
واقول لك
كيف

ليسمعنى ان الامر بديهي انه محرم الا يوضحه الرسول
بالعكس

المفرض ان يوضح حتى لايحدث التباس

والسؤال لماذا لم يرد عليها الرسول وسكت

أخرج الإمام مسلم في صحيحه (21076 ، 2636) عن عائشة رضى الله عنها قالت: جاءت سهلة بنت سهيل إلى النبي عليه أفضل الصلاة والسلام فقالت: «يا رسول الله، إني أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم وهو حليفه». فقال النبي عليه افضل الصلاة والسلام : «أرضعيه» ، وفي رواية: أرضعيه تحرمي عليه ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة). قالت: وكيف أُرضِعُهُ وهو رَجُلٌ كبير؟. فتبسّم رسول الله وقال: «قد عَلِمْتُ أنه رجُلٌ كبير». (وفي رواية 2637) فرجعت فقالت: إني قد أرضعته فذهب الذي في نفس أبي حذيفة.
تأمل اخى الحديث
قالت: وكيف أُرضِعُهُ وهو رَجُلٌ كبير؟
هى تسال الرسول
سؤال بديهي


فتبسّم رسول الله وقال: «قد عَلِمْتُ أنه رجُلٌ كبير»

هل هذا هو الرد

اين الباقى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ولاتقل لى انه من البديهي الا ترضعه بالتقام الثدى لانه محرم
لانها سألته
كيف ارضعه وهو رجل كبير

طيب اخى

قارن بين هذا الحديث واحاديث الرسول الاخرى
الا ترى ان رد الرسول عليه الصلاة والسلام
غريب

الامر فيه شىء ناقص

كيفية الارضاع

وهى اهم من الحكم

طب خلينى اسال سؤال اخر

متى نزل الحكم باحكام الرضاع؟