العقيدة المسيحية تؤمن بأن يسوع المسيح (الرب) بعد تجسده أصبح له طبيعة واحدة ، أي أن يسوع المسيح بعد تجسده صار اتحاد اللاهوت والناسوت في طبيعة واحدة بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير.
- بولس يقول عن رب المجد يسوع : له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس {1تيموثاوس(1:17)(6:16)}.
لكن هذا يُناقضُ الأناجيل .
ناهيك عن ظهورات الرب في العهد القديم ابراهيم وموسى ومصارعته ليعقوب .
- اشياء اخر كثيرة صنعها يسوع ان كتبت واحدة واحدة فلست اظن ان العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة {يوحنا21:25).
- كل ما فعله يسوع وعمله كتب بأكمله (أعمال الرسل1:1) .
المفروض أن ترتيب كتب العهد الجديدة يأتي إنجيل يوحنا ومن بعده مباشرة سفر أعمال الرسل ، والعجيب أن نهاية إنجيل يوحنا تنقض بداية سفر أعمال الرسل والعكس ايضا صحيح ... فأين العقول ياسادة .
المفضلات