ليس غريباً أن يجعل من إبنه سخرية ما دام رضي لإبنه أن يكون ملعوناً ( مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ )
فهنيئاً للنصارى على هذا الإله أو ثلث الإله

وهنيئاً لنا بقلمك القاطع يا سيفنا البتار

v]: f`g hfki gksov lki