الرد علي السبب الرابع
وهو
-فقدان النساء الثقه في الرجل المسلم؟
وعللت هذا حين
تسال المحاور اين المساواه اذا كان الرجل يتزوج اربع نساء
وترد ربا
انها درست هذا الامر بطريقه امريكيه
وان المسلمات من امريكا يقولن انهن مستعدات لقبول زواج ازواجهن من اخري بسبب
ان اصدقاءهن قبل ان يسلمن كانوا يخونهن
فهي ترضي بان يخونهن ازوجهن برضاهن افضل من ان يخونهن دون علمهن
وتقول ان بهذه الطريقه ان النساء فقدن الثقه بالرجل المسلم
وما رايك ان نردسها بطريقه شخصيات الكاتب المقدس
إذا كان لرجل امرأتان إحداهما محبوبة والأخرى مكروهة فولدتا له بنين المحبوبة والمكروهة. (تثنية21: 15)
ثم أخذ عيسو نساءه وبنيه وبناته وجميع نفوس بيته (تكوين36: 6)
فتمسك سبع نساء برجل واحد فى ذلك اليوم قائلات نأكل خبزنا ونلبس ثيابنا. لِيُدْعَ فقط اسمك علينا. انزع عارنا (إشعياء3: العددالأخير)
وعندهم أن سيدنا يعقوب - على نبينا وعليه الصلاة والسلام- تزوج راحيل واختها ليئة ابنتى خاله لابان (تكوين29: 21-30)
وتزوج أخوه عيسو مَحْلَة بنت إسماعيل بن إبراهيم على نسائه (تكوين28: 9)
وبقولك
ان النساء يفقدن الثقه في الرجل المسلم بسبب انه يتزوج ويعدد الزوجات
فهذا سبب ادعي بان تفقدي الثقه في نبي من انبياء الله وهو يعقوب وبالتالي تفقدي الثقه في الاله الذي ارسله
ولا تومن به
ولكن الذي في الاسلام زواج وليس زنا
وهذا يجعل النساء يفقدن الثقه فيه
فماذا عن انبياء الله الذين في كتابكم المقدس الذين قاموا بالزني وليس الزواج كما في الاسلام
لــوط، عليه السلام
قالوا عنه: شرب خمراً وسكر ثم زنى بابنتيه وأنجب منهما ولدين موآب وعمون!!!
التكوين [19 : 30ـ 39 ]: "وَصَعِدَ لُوطٌ مِنْ صُوغَرَ وَسَكَنَ فِي الْجَبَلِ وَابْنَتَاهُ مَعَهُ لانَّهُ خَافَ انْ يَسْكُنَ فِي صُوغَرَ. فَسَكَنَ فِي الْمَغَارَةِ هُوَ وَابْنَتَاهُ. وَقَالَتِ الْبِكْرُ لِلصَّغِيرَةِ: ابُونَا قَدْ شَاخَ وَلَيْسَ فِي الارْضِ رَجُلٌ لِيَدْخُلَ عَلَيْنَا كَعَادَةِ كُلِّ الارْضِ. هَلُمَّ نَسْقِي ابَانَا خَمْرا وَنَضْطَجِعُ مَعَهُ فَنُحْيِي مِنْ ابِينَا نَسْلا. فَسَقَتَا ابَاهُمَا خَمْرا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ وَدَخَلَتِ الْبِكْرُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَ ابِيهَا وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلا بِقِيَامِهَا. وَحَدَثَ فِي الْغَدِ انَّ الْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: انِّي قَدِ اضْطَجَعْتُ الْبَارِحَةَ مَعَ ابِي. نَسْقِيهِ خَمْرا اللَّيْلَةَ ايْضا فَادْخُلِي اضْطَجِعِي مَعَهُ فَنُحْيِيَ مِنْ ابِينَا نَسْلا. فَسَقَتَا ابَاهُمَا خَمْرا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ ايْضا وَقَامَتِ الصَّغِيرَةُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَهُ وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلا بِقِيَامِهَا. فَحَبِلَتِ ابْنَتَا لُوطٍ مِنْ أبِيهِمَا. فَوَلَدَتِ الْبِكْرُ ابْنا وَدَعَتِ اسْمَهُ مُوابَ -وَهُوَ أبُو الْمُوابِيِّينَ إلَى الْيَوْمِ- وَالصَّغِيرَةُ ايْضا وَلَدَتِ ابْنا وَدَعَتِ اسْمَهُ بِنْ عَمِّي -وَهُوَ ابُو بَنِي عَمُّونَ الَى الْيَوْمِ-."
داود، عليه السلام
قالوا عنه:
-زنا بزوجة جارة أوريا الحثي، وحبلت منه. جاء في سفر صموئيل الثاني [11 : 2ـ 6 ]: "وَكَانَ فِي وَقْتِ الْمَسَاءِ أَنَّ دَاوُدَ قَامَ عَنْ سَرِيرِهِ وَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ بَيْتِ الْمَلِكِ، فَرَأَى مِنْ عَلَى السَّطْحِ امْرَأَةً تَسْتَحِمُّ. وَكَانَتِ الْمَرْأَةُ جَمِيلَةَ الْمَنْظَرِ جِدّاً.. فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَسَأَلَ عَنِ الْمَرْأَةِ، فَقَالَ وَاحِدٌ: أَلَيْسَتْ هَذِهِ بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ امْرَأَةَ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ؟. فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلاً وَأَخَذَهَا، فَدَخَلَتْ إِلَيْهِ فَاضْطَجَعَ مَعَهَا وَهِيَ مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمْثِهَا. ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا. وَحَبِلَتِ الْمَرْأَةُ، فَأَرْسَلَتْ وَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ وَقَالَتْ: إِنِّي حُبْلَى.
-وقالوا أنه أردف ذلك بتدبير مؤامرة لزوج هذه المرأة وقتله وضم هذه المرأة لنسائه وأنجب منها سليمان -عليه السلام- من سفاح -قطع الله لسانهم-. [سفر صموئيل : 11 : 14 ـ 19].
ـ يرقص "بكل قوته" أمام الرب ويتكشّف فتحتقره امرأته. [صموئيل الثاني : 6 : 14 ـ 21].
ـ يحضن فتاة عذراء غريبة عنه لتدفئه. [الملوك الأول 1 : 1 ـ 5].
ـ ابنه أمنون يزني ببنته ثامار -ابن داود وبنت داود- ولا يقيم عليه الحد. صموئيل الثاني [13 : 21وما بعدها].
ـ يقتل 200 فلسطيني ويقطع غلفهم -حشفة الذكر- مهراً لميكال بنت شاول. صموئيل الأول [18 : 25ـ 29].
ـ قالوا عنه ينشر شعوباً كاملة أطفالاً ونساءاً ورجالاً. سفر أخبار الأيام الأول [20 : 3ـ 5]
ولكن الاسلام قد وضع شروط لتعدد الزوجات وهي
1. أن لا يزيد التعدد عن أربع في وقت واحد .
2. أن يعدل الرجل بين جميع زوجاته ويسوي بينهن في الحقوق وبخاصة المادية ، أما العدل في غير المستطاع كالحب والميل فهو ليس بواجب لاستحالته .
3. إن الأمر في قوله تعالى : " فانكحوا ما طاب لكم من النساء....." يفيد الإباحة ولا يفيد الوجوب .
وانظري الي الشرط الثاني
العدل في الحقوق للزوجات وعدم الظلم
هذه هي اوامر الاسلام العدل وعدم الظلم
ولكن للنظر اذا كان لم يكن هناك تعدد للزوجات
ونذكر بعض من النتائج المترتبه علي منع تعدد الزوجات
1- تنتشر العنوسه (لانه نسبه النساء اكبر من الرجال)
2- ينتشر الزنا
3- انتشار الاولاد مجهول النسب
4- ارتفاع سن الزواج
وهذه بعض النتائج وليس كلها
المفضلات