بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة
..........


......
الحوار بيني وبين الأخ الفاضل " mego 650 " الأكرم وهو أكفأ من كفؤ لهذا الحوار.
......
هذا تعبير لا وجود له في اللغة العربية البتة. لأن الكفؤ هو المثيل و الشبيه و النظير و أعلم علماليقين أنك تقصد الكافي و الكفي أي الذي سيقوم به على الوجه المطلوب . و قد صدقت فأخونا ميجو هو قاهر النصارى و الزنادقة و الملاحدة لا يشك في ذلك إلا حقود أو حسود.


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة
أتمنى أن يُفتح باب للتعليق تُدلي به بدلوك لتضع فيها إستهزاءآتك هُناك ، وأن لا تُشتت الحوار هُنا ، كما هي عادتك وما درجت عليه ، مع إحترامي لشخصك الكريم .



أنت من حيث لا تدري تعترف أنك و قعت في مأزق شديد و إليك الدليل :

عندما وقع بصرك على ما كتبت لك اكتشفت ألا دليل تملكه و أنك تكتب دون أن تدري حتى ما تكتب و قد وصفتك بالعشواء التي تسير في العشي تخبط خبطا دع عنك مشيها في ظلمات الليل المدلهمة فقد علمت أن اللغة لا تعينك على ما أردت و أن تناقضك المريع الذي وقعت فيه جعلك ترفض تاج العروس و العجيب الغريب أنك لم تقبل بالمعاني الواردة فيه و أردتنا أن نقبل المعاني التي جئت بها و هذا هو الحمق بعينه و الجنون . فمن يكون المناصير المسكين حتى يرفض ما في تاج العروس ليستعيض بما فيه بمعان لا تمت إلى المعنى المقصود بصلة.



اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة
بدايةً تستدل " بتاج العروس " هل تعتقد بأنك تستدل بكتاب مُقدس موحى به من الله ، ومن ألفه من المعصومين .


.........



أخي الكريم أستهجن تعني أستغرب وتعجب وتعني أندهش ، ولا تُعني أستقبح لأن من يستفبح شيء يا سيدنا الكريم لا يبتسم أو يضحك .


إذا كان الإنسان محترما فإنه لا يكذب عمدا و أنت تنفي مطلقا أن تكون استهجن بمعنى استقبح و لا بأس أن ألجمك بهذه الصورة من مصدرين آخرين غير تاج العروس :


و معلوم أن لكل لغة قواميس و معاجم يؤخذ منها و إن المناصير العلامة اللغوي الذي لا يحسن حتى التفريق بين همزة القطع و الوصل يستحق كل ثناء

يا مسكين استيقظ من سباتك و رقادك . و دعني من هذا الأسلوب الذي سيهدم كل جميل و ينسف كل حقيقة لو اتبع الناس كلهم مثله.
لقد ورطت نفسك لأنك لست على المحجة .






اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة
نترك لك هذه الهجنه ، ويعلم الله من هو الذي يسير في الدجنه





إنك بنقلك هذا الكلام تكون قد اعترفت من حيث لا تدري بالمعنى الذي جئت به و إلا تكون أحمق و غبيا إذا عنيت


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة


أخي الكريم أستهجن تعني أستغرب وتعجب وتعني أندهش ، ولا تُعني أستقبح لأن من يستفبح شيء يا سيدنا الكريم لا يبتسم أو يضحك .



فما معنى
نترك لك هذه الهجنه ، ويعلم الله من هو الذي يسير في الدجنه

تعني تركت لك الاستغراب و التعجب و الاندهاش

إن من لا مصدر له يأخذ منه هو الذي يسير في الدجنة و الظلام و أنت المقصود يا مناصير .



اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل وهل إذهاب غيرة أبي حُذيفه ، والتي لا شاهد عليها منهُ ، بل هو أن سهله ترى أو تظن في ذلك .






في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها:
جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَرَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ
في التمهيد لابن عبد البر رحمه الله:
فقالت إني لأرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم علي كراهية قال "فأرضعيه قالت وهو شيخ كبير؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم أولست أعلم أنه شيخ كبير؟ فأرضعيه" ثم أتته بعد فقالت يا رسول الله ما رأيت في وجه أبي حذيفة شيئا أكرهه


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة


ثُم ما هو الدليل على أن سهله فيها حليب حتى تسكبه في ذلك المسعط وتسقيه لسالم ، ما هو الدليل على أنها كانت مُرضع حينها ووقت الحادثه ، وهل أبي حُذيفه سفيه أو قليل عقل حتى أنه لا يُطيب خاطره ويُذهب ما في نفسه ، إلا أن تحلب زوجته الحليب وتسقيه لم هو بمقام إبنه " ويبقى السؤال من أين لهذه المرأه بالحليب.




في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت:
جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَرَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ وَهُوَ حَلِيفُهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ قَالَتْ وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلٌ كَبِيرٌ زَادَ عَمْرٌو فِي حَدِيثِهِ وَكَانَ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

هل يعقل أن يطلب النبي صلى الله عليه و سلم من سهلة أن ترضعه دون لبن ؟ هذا لا يتصوره عقل.
و غذا لم يكن هناك لبن فذا من التكليف بما لا يطاق و النبي صلى الله عليه و سلم منزه من العبث.و قولها:وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ


وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ

وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ


وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ


وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ



وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ

يدل على أنها مرضع و إلا ستقول ما في لبن أرضعه به فتأمل يا مناصير.فالإنسان لا يطرح السؤال عن الكيفية و إلا عنده استعداد للقيام بالفعل و الدليل ايضا أنها قالت :.وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ

وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ

وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ

فالسؤال عن الكيفية مع وجود إمكانية القيام بالإرضاع دليل على تيسره لا تعسره أو استحالته و عدم وجود الداعي له..