صفحة التعليق حوار الأخ ميجو المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير صفحة التعليق حوار الأخ ميجو
فرسولنا الأكرم تبسم وفي روايه ضحك، ما الذي جعل رسول الله يبتسم أو يضحك ، إلا أن ما تطرحه سهله أمر مُضحك ومُستهجن ،
في تاج العروس للزبيدي:
( انا استهجن فعلك ) اي استقبحه .

فكيف يتبسم رسول الله صلى الله عليه و سلم لأمر قبيح؟

و كيف يكون الأمر مضحكا و قبيحا في الآن نفسه ؟

بل ما جئت به هجنة و لا اخالك إلا تسير في الدجنة.


صفحة التعليق حوار الأخ ميجو المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير صفحة التعليق حوار الأخ ميجو
فبعدما رجعت لنفسها ، فوراً أخرجت نفسها من هذا الحرج وهذا المأزق الذي وضعت نفسها فيه بقولها " لقد أرضعته يا رسول الله " أي " خلاص يا رسول الله إعتبر وكأنني أرضعته ، وكأن طلبك تحقق " فذهب الذي في نفس أبي حُذيفه ، وهو الذي ترسخ في نفسها ، فذهابه من نفسها سيؤدي لذهابه من نفس أبي حُذيفه عنما تُخبره بما حصل ، وهو ما جاءت لأجله ، والذي هو عنوان الحدث ، والذي هو أصلاً في نفسها هي .
وكأنني أرضعته

وكأنني أرضعته

وكأنني أرضعته

يا الله !

انظروا إلى المناصير كيف يحل المشاكل في الأحلام .

هل إذهاب غيرة أبي حذيفة بهذه الطرهات التي جئت بها؟

و كأنك تستغفلنا و تستخف بعقولنا .

سبحان الله ترفض أمر واقعيا و تأتينا بأضغاث الأحلام و اساطير الأولين و كأننا في مشهد من مشاهد الرسوم المتحركة : وكأنني أرضعته صفحة التعليق حوار الأخ ميجو.

يا مناصير في كثير من الأحيان لا يحالفك التوفيق و تكون كالعشواء تخبط لا تدري أين تسير.



wtpm hgjugdr ugn p,hv hgHo ld[, , hglkhwdvp,g r,hu] hgjp]de