انا وابو جرجس كنا اصحاب

[ابوالسعودمحمود]

انت تانى يافيتو يابنى ابعد عن طريقى ربنا يهديك ولا ااسلط عليك حبيبى الاستاذ جمال المر

---

[كوبرلّي]

انت تانى يافيتو يابنى ابعد عن طريقى ربنا يهديك ولا ااسلط عليك حبيبى الاستاذ جمال المر

ماشي يعني انتوا بتعملوا تحالفات من ورايا!

انا وانت والزمن طويل يا عم ابو السعود :)

[باسم أحمد]

بارك الله فيك

[ابوالسعودمحمود]

اما انت يافيتوا فلينا حساب تانى

[ابوالسعودمحمود]

جزاك الله خيرا اخى باسم وشكرا لمرورك الطيب

[قناص]

هههههههههههههه
الله يبارك فيك يا أخي
أكيد دلوقتي قفاه ورم من كتر صفاعتك عليه
المرة الجايه قله أبوك زكريا بطرس شاذ وديوث وأحكيله حدوته طاسوني فيوليت اسكندرعوض الله في العربية الملاكي سنة 1966

[ابوالسعودمحمود]

احكيها انت ياقناص لانى معرفهاش ايه طنوسى دى كمان فى الكتاب المقدس برضه

[كوبرلّي]

نص الوثيقة

بسم الاب والابن والروح القدس
راعى الكنيسة المصرية / البابا كيرلس السادس بطريرك كرازة مارى مرقص
سلام ونعمة
مقدمه لسيادتكم / عزيز غبريال شنودة زكى مجند بقسم شرطة العجوزة بالقاهرة
أبانا كيرلس السادس تعرّضت لموقف سبب لى ألماً كبيراً . حيث يوم الثلاثاء 26 يوليو 1966 أثناء خدمتى فى القسم قامت شرطة العجوزة أثناء وردية تجول فى المنطقة بظبط سيارة تحمل نمر القاهرة رقم 1851 وبداخلها رجل وسيدة فى وضع .. وأثناء التحقيق معهم قامت السيدة وتدعى طاسون بالاتصال التليفونى بزوجها ليقوم بإخراجها من القسم كما يقضى القانون المصرى بذلك وحضر زوجها وقد اندهشت عندما رأيته ، فلقد كان كاهن تابع للكنيسة المصرية وقد تقبل الأمر ببرود شديد حتى أنه تهجم على ظابط القسم واتهمه باختلاق واقعة الضبط رغم أنه كانت من ضمن الأحراز الملابس الداخلية الخاصة بزوجته وهذا الكاهن كما ذكر فى التحقيق يدعى زكريا بطرس حنين ، وقد قام بإخراجها من القسم ، والآن يا ابانا البابا كيرلس السادس . لى عندك مطلبين :
1- بعد معرفتك بالواقعة أرجو البحث عن هذا الكاهن والتحقيق معه فيما حدث فالأمر خطير ويشوه سمعة الكنيسة المصرية فيما بعد
2- مخاطبة المسئولين والتوسط لديهم لنقلى من القسم بالعجوزة إلى أى مكان آخر حيث أننى أتعرض لكثير من السخرية بسبب هذا الكاهن
مقدمه لسيادتكم عزيز غبريال .

[كوبرلّي]

[قناص]

طبعاً كله في الكتاب المقدس .. القُمص زكريا بطرس رجل متدين استحالة يخالف تعاليم الكتاب إطلاقاً !
أنا أقلك .. زكريا بطرس متزوج من واحدة اسمها فيوليت اسكندر عوض الله مؤمنة بالرب وبتمارس نشيد الإنشاد وحزقيال 23 على قد متقدر وغالباً في الإجازة ، تم قفشها في عربية ملاكي سنة 1966 مع واحد عبطي وكانت - اللهم أحفظنا - بتدي درس خصوصي ليه من نشيد الإنشاد .. المهم بعد مودوها القسم وراحوا ندهوا على جوزها - المحترم جداً - وشرحولوا الحادثة من أولها لأخرها غضب وأتنرفز وقال أنا مراتي أشرف من الشرف .. مع إنهم ضبطوا الملابس الداخلية لمرات القُمص لكن عبس هو مصر إنها شريفة وخدها البيت وكأن شيئاً لم يحدث .

هذا الرابط يشرح القصة كاملة