بسم الله الرحمن الرحيم

أقدم هذا الموضوع هدية خالصة لرحمة الإسلام ثم إلى أسد الإسلام والكل يعرف جدالاتهم المستمرة ومذهبهم الذي اعتنقوه جيداً

إذا مشينا على منطقكم

رحمة الإسلام

لربما قام اليهود بدس الإسرائيليات في كتب المسلمين حتى القرآن نفسه من يدري فإن قيل : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ربما دس اليهود هذه الآية الإسرائيلية وهل الناس معصومون من الخطأ ختى ينقلوا لنا القرآن وهل كان للمصاحف حقوق طبع وتوزيع ؟؟ اليهود الذين افتروا على النبي الكريم هذا القرآن وأصبح العلماء ينظرون في الآيات الإسرائيليات الآن و و و و و ............

والله كلامي ليس فيه أي مبالغة فكلما أحضرنا لرحمة الإسلام رواية متواترة مثلها مثل القرآن المتواتر قال لنا إسرائيليات مدسوسة في كتب المسلمين وافتراء و و و

نصيحة للأخوين رحمة وأسد : اتقيا الله فهذا ليس منهاجاً في تضعيف الروايات وإلا فتضعيفكم لها والله ما هو إلا طعن في القرآن نفسه وبالسير على منطق رحمة الإسلام فلا ضمان لنا من أي شيء إطلاقاً

ما قدمت هذا الموضوع إلا خاطرة ونصيحة ألا بلغت اللهم فاشهد

طبعاً الكلام خاطئ وحاشا أن يكون ما قلت صحيحاً لكني أقول إذا مشينا على هذا المنطق فلربما وصلنا إلى هذه النتائج

Y`h ladkh ugn lk'r vplm hgYsghl ,Hs] hgYsghl