لا شك أن الكبت الجنسي هو غريزة بشرية و لكن سوء تدبير تلك الغريزة و عدم ظبطها قد يصيب الانسان بتدهور حالته النفسية و الروحية و الدهنية و الأخلاقية حتى اصبح هدا الموضوع من اختصاص علماء النفس و الاجتماع ... أن يكون الانسان مصاب بالكبت الجنسي الدي احد مسبباته الحرمان و لا يعلنه للملأ على الأقل قد يجد نوعا من التبرير الأخلاقي لكن أن يصاب الشخص بالكبت و يعبر عنه على الملأ و بدون استحياء بل ويتوعد بكشف عورات الحريم من نساء و بنات عفيفات بعد تصليعهم دون وازع أخلاقي و رغبته في مس اعضائهم التناسلية فهدا الدي لا يحتمل ...و مالا يطاق ان كان الأمر صادر عن من اعتقد أنه القدوة في الأخلاق و أنه لم يرتكب اي خطية... و هنا أستوقفكم عن عادة سيئة لليسوع و جدت في البايبل حيت تطرق فعليا للحديث عن الأعضاء التناسلية للنساء و الفتيات لا بل و أيضا رغبته في مس اعضائهن التناسلية و معبرا بالتالي عن كبته الجنسي...ما السبب و لمادا ..هدا الأمر لم يتم تنفسيره و لن يفسر أتركم و بدون اطالة مع المشهد اللا أخلاقي للكبت الجنسي لليسوع
اشعياء 3: 16 و قال الرب من اجل ان بنات صهيون يتشامخن و يمشين ممدودات الاعناق و غامزات بعيونهن و خاطرات في مشيهن و يخشخشن بارجلهن 3: 17 يصلع السيد هامة بنات صهيون و يعري الرب عورتهن

hg;fj hg[ksd