المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبطي
و ساعتبر سهوك و اجيبه
مرجعي هو تخريج حديث (خلق الله التربة يوم السبت ...) وما يتعلق به من فوائد للشيخ عبد الله بن عبد الرحيم البخاري
اورد فيه اسامي المصححين و اسامي المضعفين و ما ذكرته جزء منهم

أريد أن تبدأ بإنكار ابن معين له . فقد قلت :


انكر صحته يحيى بن معين


أما جوابك عن سؤالك فهو و لله الحمد جاهز يحتاج بعض اللمسات فلا تظنن أنك على شيء و أنك تعجزنا . و أذكرك : #####و لا يحتاج الأمر أن أوقفك عند كل مصطلح باصطلاح أهل الحديث . فأرجو أن تبدأ بإيراد إنكار يحيى بن معين للحديث ثم تأتي بالباقي أما أن تقول لي إنك نقلت من كتاب فهذه الطامة الكبرى و ثالثة الأثافي أنك لم تحل عليه و نسبت الكلام لنفسك . فإن كان الكلام كلامك استقلالا فأقم عليه الدليل و إن كان كلاما منقولا فلماذا لم تحلنا على المصدر حتى نتأكد خاصة مع توافر الشواهد القاتلة على كذبك و تخرصك ! و لا تنسى أنك تكثر النقل فينفضح أمرك . هذا كلامك :

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبطي
لا يصح ان يكون المشرف حكما و خصما
و بالتالي لا يصح ان يقول الادريسي


الخ , هذا غير مقبول
و على كل , فما هو واضح لي ان الادارة لم تر العلاقة التى اراها بين صحة نقل النصوص , و بين قرانية البسملة .
و لانها نقطة من الاف النقاط الممكن طرحها , فساتخلى عنها الان .


عنواننا هو ( صحة نقل النصوص القرانية و الحديثية )
و سأبدأ هذه المرة بنص حديثي
و عنوانه الفرعي ( نسبية صحة النقل الحديثي )
فصحة النقل تخضع لمعايير فردية يقبلها انسان و يرفضها اخر .

و المثال الذي اطرحه هو حديث ابي هريرة ( خلق الله التربة يوم السبت .... )
و لننظر في هذا الاضطراب في الحكم على صحة هذا الحديث عند بعضهم

انكر صحته على بن المديني
ثم انكر صحته يحيى بن معين
ثم انكر صحته البخاري
ثم صححه مسلم
ثم صححه ابن حبان
ثم صححه ابن الجوزي
ثم انكر صحته ابن تيمية
ثم انكر صحته ابن القيم
ثم انكر صحته ابن كثير
ثم صححه الشوكاني
ثم صححه المعلمي
ثم صححه الألباني

اذن نفس الحديث
نفس البيانات
نص الطريق المنقول به ( نفس السند )
يراه احدهم صحيحا
و يراه الاخر مخطئا
هذه هي نسبية صحة نقل النص الحديثي .


فما رايك , هل صحة نقل النص الحديثي امر نسبي ام مطلق ؟



و الحمد لله أنك لم تذكر مصدر كلامك و ها أنت تعترف أنك نقلت منه و لم تنسب الكلام إلى قائله .


تذكير:

هات المواضع التي أنكر فيها الإمام يحيى بن معين للحديث و دعنا من المخاتلة. ثم اشرع في إقامة الدليل على الباقي .