الفيصل بيننا هو الدليل . و أنا عندما اعتذرت اعتذرت لك لأنني أخطأت في حقك على هذه الصفحة .و لم يأمرني أحد و أقسم على ذلك أما يهمك أو لا يهمك فذلك أمر آخر لأن الله هو الذي يقبل الأعمال و لا نعمل عملا أو نقوله من أجل سواد عيون الناس أو طمعا فيما عندهم بل لإرضاء الله تعالى .

أما سير المناظرة فأنت سألت و أجبتك و بعدها سالتك .

و لا زال السؤال مطروحا :

هات الدليل على ما قلته و انسب الكلام لمن قاله مع ذكر الصدر و المرجع .