نقل النصراني عن نبيل بن محمد إبراهيم ال إسماعيل في كتابه :

-علم القراءات نشاته اطواره – اثره في العلوم الشرعية 42

إليكم دليل إفلاس النصراني و محاولة إقامته الحجة علينا بالكذب و التخرص :



ـــــــــــــــــــــــــــــــ

هل رايت التدليس فالذي نقل عنه النصراني بدأ في تقسيمه للقراءات بالمتواتر و قال :

و غالب القراءات القرآنية التي يقرأ بها من هذا النوع .

فهل بعد هذا البيان بقي في وجه النصراني قطرة ماء من حياء و هو الذي جاء يتصدى لمناظرتنا؟

هل الباحث النزيه يدلس و يكذب ؟

هل بهذه الطريقة الرخيصة يريد أن يقيم علينا الحجة؟

ألا فلتشمر عن ساعد الجد و دع الكذب فإنه منقصة مذمة.


للرد بقية ...