تقول

ربما لا علاقة لها بمهيع البحث العلمي المؤسس على الدليل .فإن كنت تملك الدليل فهاته أما الظن فإنه لا يغني من الحق شيئا
.


اذن ساعتمد على الكلام الذي انت نقلته بنفسك ( مع الاخذ في الاعتبار انك تتصرف في الكلام ) !
انت قلت عن البسملة في القول الاول


ليست آية و لا بعض ىية لا من الفاتحة و لا من غيرها و إنما كتبت في المصاحف للتبرك و التيمن و هو مذهب مالك بن أنس


و هذا جعل البسملة مكروهة في الصلاة على مذهب مالك , بينما عند الشافعية على المصلي أن يأتي بالتسمية جهرا في الصلاة الجهرية كما يأتي بالفاتحة جهرا وإن لم يأت بها بطلت صلاته ( عن الفقه على المذاهب الاربعة )

و لكن الخلاف بين الشافعي و مذهب شيخه الذي انقلب عليه و ذلك بعد موت مالك , جعل المالكية يجيزون البسملة في الصلاة فقط لمراعاة الخلاف .
و لما كان مالك قد مات , اذن نستنتج انه لم يراع هذا الخلاف الذي نشأ بعده ( راجع اجماع الصحابة على هذا الرابط )



اذن و باستناج بسيط يظهر ان مالك كان لا يقرأ البسملة لانها مكروهه عنده
و بما ان الصلاة عند الشافعية باطلة بلا بسملة اذن صلاة مالك باطلة عند الشافعية

و على كل هذا استنتاج ليس محوريا في مناظرتنا لكني اردت ان اريك الادلة على قولي


يتبع