يا رجل تثبت لي مع كل كلمة أنك مجرد هاوي ،

يقول بارت إيرمان في كتابه "مسيحيات ضائعة صبعة 2003، صفحة 218

لا توجد نسخة أصلية معروفة للآن – وقد تكون المؤسسة الكنسية فى سبيلها إلى فبركة نسخة من كثرة تكرار هذا السؤال حاليا بعد كل ما تكشف بفضل الأبحاث العلمية الدائرة حتى بأيدى كنسيين..فأول فُتات باقية من بردية ما يرجع تاريخها إلى عام 125 م، وأول أجزاء من نص يمكن الاعتماد عليها نسبيا ترجع إلى حوالي عام 200م، كما لا توجد نسختان متشابهتان من بين مئات أو آلاف النسخ التي وصلت إلى عصرنا إلا ابتداء من عام 1455 بفضل جوتنبرج، الذي طبع أول نسخة من الكتاب المقدس والمعروفة باسم "ذات الاثنان وأربعين سطراً
فأول نسختان كاملتان هما النسخة السينائية والنسخة الفاتيكانية ويعودان للقرن الرابع.. وأهم ما تكشف عنه هاتان النسختان، من ضمن ما تكشف، أن إنجيل مرقس كان ينتهي بالإصحاح 16 عند الآية 8.. أما الآن فينتهى عند الآية 20

فكلمة أصول يونانية دي مختلقه لا أصل لها يا عزيزي فكتابك الذي تتعبد به إلى ربك لا أصل له موجود وأقدم مخطوط له هو ترجمة الترجمة فلغة المسيح الأصلية هي الإرامية ترجمت بعد ذلك إلى العبرية ثم أعيدت وفقدت الإرامية والعبرية وبقت اليونانية والتي هي ترجمة الترجمة فلا تزف الكلم في غير موضوعه !

فبحثك هنا قائم على الترجمات لا على الأصول التي بينت في السابق تهافتها وعدم مصدقيتها فقط بضرب الأمثلة فما بالك لو أسهبنا في هذا المجال !
منين جبت ياابنى الهبل دا
انت مفكرنى بريالة زى سيادتك
اتفضل اتحفنى من مصادر مسيحية موثقة ان فى سفر فى العهد الجديد كتبت باى لغة غير اليونانية
الوحيد الذين نادوا فى البداية انه كتب بالعبرية وترجمه القديس متى لليونانية هو انجيل متى
فلا داعى للتهجيص يااستاذى الفاضل وعليك ان تقتبس من كتابات مسيحين
فانا مابيدى هو اصول يونانية ولا غيرها ولم الجا لاى ترجمة قديمة
مع ان الترجمة الاشورية موجودة وهى اقدم مخطوطة للعهد الجديد كاملا
مخطوطة خابوريس ومكتوب عليها من الخارج كتبت بعد موت نيرون بمئة عام يعنى زمن كتابتها عام 165
فهل انت مستعد ان نتخلى عن الاصول اليونانية واريك نفس الالفظ الالهية من مخطوطة ارامية
اعتقد انه يبقى عته اسيب الفاظ كتاب الانجيل واتجه لترجمات بالرغم من انها تحتوى ستكون معنى وضدك لكنى مش هلجا لعته