بسم الله الرحمن الرحيم

أمر يثير العجب و قدوة لكل أب مسيحي أن يتعلم المحبة و العطف من الآب

فها هو الابن يترجى الآب أن يعبر عنه موضوع الصلب و يقول له لماذا تركتني


متّى 27:

46وَنَحْوَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: [«
إِيلِي، إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟»] .. 50فَصَرَخَ يَسُوعُ مَرَّةً أُخْرَى بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَأَسْلَمَ الرُّوحَ.




مرقص 15:

34وَفِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: [«أَلُوِي أَلُوِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟»].



فالنرى معاً لماذا ترك الأب الحنون ابنه بحسب تفسير موقع الأنبا تكلا



لاحظوا شدة الترجي

"وإذ كان في جهاد كان يصلّي بأشد لجاجة وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الأرض. ثم قام من الصلاة وجاء إلى تلاميذه" لوقا 22/44

" وكان يصلي قائلاً: يا أبتاه، إن أمكن أن تعبر عني هذا الكأس، ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت" (متى اصحاح 26 : 39)

فما رأيكم بالعطف و الحنية القاتلة
و العجب الأكبر هو أن ربهم يسوع أسلم الروح

متّى 27:

46وَنَحْوَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: [«إِيلِي، إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟»] .. 50فَصَرَخَ يَسُوعُ مَرَّةً أُخْرَى بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَأَسْلَمَ الرُّوحَ.

ترى لمن أسلم يسوع الروح تعلم المحبة العطف الآب


jugl hglpfm , hgu't lk hgNf