يا سبحان الله كيف لعربي أن يقرأ مثل هذا ثم يأتي ويقرأ بعض من آيات القرآن ويرى الفرق ولا يستوعبه عجبا.
ولكن لا تعمى الأبصار وإنما تعمى القلوب.
جزاك الله كل خير أختي
زهراء وسقاك من الكوثر إن شاء الله وأتمنى أن تصل رسالتك إلى بعض من القلوب الظالة وتكون سببا في هدايتهم.