الخلاصة:

القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد المحفوظ الذي تعهد الله سبحانه وتعالى بحفظه ومن مظاهر حفظه حفظ مخطوطاته التي بقيت سليمة لحد الآن وهي مطابقة تماماً لما بين أيدينا من مصاحف والتي تعتبر وثيقة تاريخية على عدم تحريفه بعكس الكتاب المقدس والذي تم فقدان وثائقه الأصلية وتحريف ما بقي منها من وثائق، وبذلك يكون القرآن الكريم هو الكتاب المقدس الذي بقي كما هو غضا طرياً بدون تحريف كما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وهو الأحق أن يتبع.




المراجع:

صنعاء أولى المدن بالرقوق القرآنية


http://www.almotamar.net/news/23073.ht

- أرشيف منظمة اليونسكو: مشروع ذاكرة العالم



http://www.unesco.org/webworld/mdm/visite/sanaa/en/present1.html


http://www.unesco.org/webworld/mdm/visite/sanaa/en/present2.html


مخطوطات مصحف عثمان بن عفان (متحف طوب قابي سراي بإسطانبول)


http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=11536


موقع مركز أرسيكا المتخصص في طبع المخطوطات
http://www.ircica.org



مخطوطات مصحف عثمان بن عفان في المشهد الحسيني


http://makhtoot.com/vb/t110.html
- مركز الدراسات الشرق أوسطية و الاسلامية - موقع الاكاديمية البحرية الامريكية - مخطوطات قرءانية
http://www.usna.edu/Users/humss/bwhe...ran_index.html



بالوثائق ضياع النسخ الأصلية للكتاب المقدس بإعتراف جميع علماء النصرانية.


http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?article_no=2576&menu_id=5


مكتبة المهتدين لمقارنة الأديان