تعليق عابر
صديقنا العائد قال في أولى مداخلاته
ثم عاد وقال أنه ليس بالضرورة أن يكون الإيمان بإلاهوعندي رغبة ان املك ايمان باله اي اله كان
فأي انسان بحاجة للايمان بلحظات معينة وليس بالضرورة ان يكون اله قد يكون انسان او حبيب او قد يكون الذات نفسها
أعتقد أنه - وليصحح لي إن كنت مخطئا - قصد بالإيمان الثاني (الطمأنينة) لا العقيدة ... أما الإيمان الأول فهو إيمان العقيدة وهو أعم وأشمل من مجرد الطمأنينة بأحد والركون إليه
المفضلات