الخلاصة


نتالى هذه ما هى الا فاترينة لعرض السموم ... و الفتيات يعلمون هذا جيدا فالتسوق حياتهم

تلاقى البضاعة فى الفاترينة روعة .... مافيهاش غلطة ... تاخدك رجلك و تدخلى المحل عشان تشوفيها و لو دخلتى مش هتخرجى ... هتفضل صاحبة المحل بقا .. دى مش عجباكى ؟؟؟ طب جربى دى ...

طب خدى دى ....
طب شوفى دى كدا و هعملك خصم ...

و انتى مش عارفة تخلصى منها ....

لذا أقول لكى و لك و لكل انسان فى هذه الدنيا تقابله شبهة عن الإسلام العظيم .

أقول لكم كما قال أخى مصطفى ما تلك الشبهات الا فقاعات صابون ...

كلما كبرت كلما قاربت على الإنفجار .... ومهما كبرت و ازداد حجمها فستنفجر لا محالة فلا يغرنك منظرها الكبير المنتفخ فما هى فى النهاية الا صابون ستذروه الرياح ...

و اعلم أن دينك يقوى كلما ازدادت الشبهات الموجهة اليه
و اعلم أن الله من عليك بهذا الدين كاملا مكتملا لا نقص فيه
و اعلم أنه خلال 1450 عام لم يستطع أكبر العلماء و أعقل الفلاسفة و أمهر الرياضيين و أذكى الفيزيائيين و أفصح الشعراء من اخراج خطأ واحد فى دينك بل العكس لقد دخل الكثير منهم الى الإسلام بعدما انقلبت شبهاتهم عليهم فكلما وجدوا شبهة وجدوا أمامها حكمة ...

فمن غير الممكن و من غير المعقول أنه بعد 1450 عام يأتى جناح صرصور ليضع شبهة فى الإسلام ليس لها رد .....

فان دينك هو الدين الحق ... فلا تنخدعوا بسموم التنصير ...

فى رعاية الله....