هذا ويضاف إلى هذه المحافل ما كان موجودا قبل ذلك مثل محفل(سان جون)1862 ومحفل(سان بول)1867 ومحفل(هايد كلارك) ومحفل (بلوار) 1865 وغيرها الكثير الكثير ويشهد(حنا أبي راشد    )في موسوعته الماسونية بأن الماسونية لم تزدهر في بلد عربي كما ازدهرت في أرض النيل حيث كانت مصر مهد الماسونية في الشرق ويقول عن ذلك (ثم نجح حفني بيك ناصيف بإقناع الخديوي توفيق بالانتظام بالمحفل الأكبر 1881وأصبح رئيسا له,وكان من بين الماسونيين الكبار سعد زغلول وأحمد ماهر وفؤاد سراج الدين وحافظ عفيفي وعلي ماهر وجمال عبد الناصر وفي بلاد الشام :إبراهيم اليازجي وفارس الخوري وكاظم الصلح وسامي الصلح وشكري القوتلي وعطا الأيوبي وسمير الرفاعي والمير مجيد أرسلان وحبيب أبو شهلا والأمير سعيد الجزائري وكميل شمعون وريمون اده وفؤاد الخطيب ونجيب صالحه ونسيب البكري وكما اشتهر من الماسونيين الكبار العرب الملك إدريس السنوسي والحبيب بورقيبه والملك حسين بن طلال وزيد الرفاعي)
جزاك الله خيرا اخت نورا عي هذا البحث ولكن لي تعقيب واحد لحين الانتهاء من قراءة البحث.
لكن
يُرجي التوثيق ما تم تلوينه بالاحمر
جمال عبد الناصر كان من المناهضين للماسونيه
المصدر
http://www.ikhwanonline.com/Article....4474&SecID=360
بعد قيام ثورة يوليو 1952م فقدت المحافل الماسونية الكثير من أعضائها الأغنياء العاملين بسب بالخوف أو الحرص على المصالح الشخصية، وتوقفوا عن حضور الاجتماعات، وحاولت المحافل الماسونية الاستفادة من الأحداث السياسية بإعلان التأييد مرة والتهليل مرات، ووصل بها الأمر إلى محاولة ضم الرئيس جمال عبد الناصر إلى صفوفهم، لكن جمال عبد الناصر ما لبث أن وجه لهم ضربةً قاصمة في إبريل 1964م عندما أغلق المحفل الماسوني بشارع طوسون بالإسكندرية لكونه يندرج تحت اسم جمعيات لا ربحية غير معلنة وغير مصرح بها.