أيها الزملاء, تحية طيبة, وبعد:

لقد مضى عام على الموضوع, ولم يجرؤ امرؤ مسيحي على دحضه؛ فارتأيت أن أذهب إليهم في عقر دارهم, وسأنقل ما يلزم من مداخلاتهم.
والله الموفق