لقد علم أبونا الكريم إبراهيم أن ابنه ملك لله تعالى وأن له أن يتصرف فيه كيف يشاء وأنه هو نفسه ملك لله تعالى وأن لله تعالى أن يتصرف فيه كيف يشاء ويوجهه كيف يشاء ويأمره بما شاء وينهاه عما شاء.. ولذلك فهو لم يتعجب أو يحتر أو يتردد عندما أمره الله تعالى بأمره.. لأنه يعلم أنه (لا إله إلا الله) وأنه لا بد من الإسلام لله تعالى..
أكرمك الله تعالى يا شيخ خالد

حياتنا كلها لله تعالى
كل بذرة يزرعها الوالدان في الطفل ستبني فيه فكره وعقله وأخلاقه ومن قبلهم دينه

على الأب أن يعي هذا وينفذه قبل أن يطالب ولده بفهمه وتنفيذه
الحمد لله تعالى على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

أعانك الله يا شيخ خالد على مشاغلك ونسأل الله تعالى أن يوفقك لما يحبه ويرضاه
أنرت المنتدى بوركت وآل بيتك