ان المعيار الدي يقيس به الملحد ايانه بالله هواستجابة الله لدعائه من عدمه..
وادا تفحصنا العديد من الشباب اليوم نرى هدهالضاهرة في مناقشتهم..
وفي الحقيقة ان المرء حينما لا يستجاب لهالله في دعواته كلها او علىالاقل
في بعضها يتسرب الشك في نفسه .. فقد تحدت بعضالعلماءفي الامر ان استجابة الله
للعبد يجعله في قمت السعادة ويقوى مستوى ايمانه به..بينما العكس حينما يمد الانسان
يديه للله مساء صباح وربى لسنين ولا يلقى ايرد ايجابي من الله... فداك معضلة
كبرى ... والجواب على هدا المشكل يعرفهالجميع .. ان الانسان يجب ان يلتزم بشروض استجابة الدعاء .. والكتب الدينية منالاحاديت النبوية وكدا وسائل الاعلاممليئة بالجواب الشافي ... لكن اقول لكم ان هناك من تقيد وطبق جميع
الشروط بحدافيرها .. لكن لا يستجاب له...وهنا ينتقل الحديث الى ان من لم يستجاب له في الدنيا فسوف يعوض له بشكل او باخر فيالدنيا او في الاخرة
لكن السوال يبقى معلق هل يستجيب الله فعلالمن دعاه عاجلا في الدنيا
ولو مرة في حياته؟؟؟؟
اجيبوني جازاكم الله خيرا فانا كاد ألحد فيديي