قادة الغرب يقولون

دمّروا الإسلام أبيدوا أهله

ولاتنسوني من دعائكم


رسالة تصور الحقد الغربي على الإسلام والمسلمين وموقفهم السلبي من الإسلام، وعمل قادتهم على تدمير الإسلام ومخططاتهم لذلك، ويطرح المؤلف في الأخير سؤالاً: هل هناك تغيير في موقف الغرب تجاه الإسلام وأهله؟ ثم يجيب عليه.

كتبت هذه الأسطر والإسلام يعاني إحدى الهجمات الشرسة، لكن رغم المساحيق التي كثيراً ما يضعها قادة الغرب الآن على وجوههم لإخفاء حقيقة ما يكنونه لديننا الحنيف إلا أن بركان الحقد الذي يغلي في صدورهم لا يفتأ أن يرمي في كل حين بحممه في وجوهنا، فلا أحد ينسى ما قاله رئيس فرنسا ميتران حول البوسنة عندما كانت تعاني أقصى أنواع المجازر الصربية الصليبية يقول: "لم نسمح بقيام دولة إسلامية في أوروبا مهما كان الثمن".

كما لا أحد يتغافل أو يتجاهل ما قاله رئيس أمريكا الحالي "أننا نهيئ لحرب صليبية ضد الإسلام".

وهنا يطرح سؤال: إذا كانت هذه حقيقة الغرب بقياداته أما آن للذين يسوقون مشروع تسامحه لخداع شعوبنا أن يخلعوا ملا بس العار عنهم؟؟




تحميل

rh]m hgyvf dr,g,k ]l~v,h hgYsghl Hfd],h Higi ggHsjh` [ghg hguhgl