لا حيلة لبلوغ الملك ولا مكر ولا كيد فالملك هو ملك الله يؤتيه من يشاء وينزعه ممن يشاء

(قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ ...)

(فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ...)

(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ ...)

(وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)

وواجبنا كمسلمين أن لا نكتفي بالحلم الذي أشار إليه أخي وحبيبي الرافعي جزاه الله خيراً ولكن يجب أن يتجاوز ذلك بمراحل وقد اتضح للجميع الدور الكبير الذي يلعبه الإنترنت في مجال الإعلان ومجال الدعوة وفي التعبير عن آراء وإرادات الجميع .. سيكون لي مع هذا الموضع عودة إن شاء الله

جزاك الله خيراً يا شيخنا على البادرة وبارك الله لنا في أسدنا إدريسي على ما أضاف

حياكم الله ..