أشكرك على المرور أخي الحبيب عصام

- سورة مريم الااية 17 "اعوذ بالرحمن منك" قالته في غاية عفافها (البيضاوي) " ان كنت تقيا" إما جواب الاستعاذه، وإما مستانفه، وعلى الاول الزمخشري " ارادت ان كان يُرجى منك ان تتقي الله وتخشاه وتحفل بالاستعاذه فإني عائذه به منك" - وهذا لا يصح لانه ان كان تقيا فلا حاجه للاستعاذه منه. وعلى الثاني قول البيضاوي: " ان كنت تقيا: مستأنف، وجواب الشرط محذوف دل على ما قبله"؛ بل جواب الشرط محذوف لان الملاك قاطعها ليثبت تقواه بانه رسول الله.

جاري الرد على الفقرة الثالثة
تناقضات القرآن شبهة)

v]: jkhrqhj td hgrvNk (v] afim)