حياك الله اخي ذو الفقار على الرد المفحم ولكن اسمح لي ان اصحح خطأ في الاية جاء في الاقتباس:

اقتباس
10 - سورة طه الاية 82 " واني غفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى" اليست الهدايه فيما سبق، فما معنى الزياده؟


والصحيح هو:
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى (82)

وازيد في التفسير للاية من تفسير الطبري ما هو آتي
وقوله( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ ) يقول: وإني لذو غفر لمن تاب من شركه، فرجع منه إلى الإيمان لي( وآمَنَ ) يقول: وأخلص لي الألوهة، ولم يشرك في عبادته إياي غيري.( وَعَمِلَ صَالِحًا ) يقول: وأدّى فرائضي التي افترضتها عليه، واجتنب معاصي( ثُمَّ اهْتَدَى ) يقول: ثم لزم ذلك فاستقام ولم يضيع شيئا منه.

وجاء عند ابن كثير:
وقوله: { تَابَ } أي: رجع عما كان فيه من كفر أو شرك أو نفاق أو معصية.
وقوله: { وَآمَنَ } أي: بقلبه (1) { وَعَمِلَ صَالِحًا } أي: بجوارحه .
وقوله: { ثُمَّ اهْتَدَى } قال علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس: أي ثم لم يشكك.
وقال سعيد بن جبير: { ثُمَّ اهْتَدَى } أي: استقام على السنة والجماعة. ورُوي نحوه عن مجاهد، والضحاك، وغير واحد من السلف.
وقال قتادة: { ثُمَّ اهْتَدَى } أي: لزم الإسلام حتى يموت.

*************************
التناقض غير موجود بالقران الكريم
ولكن عدم الفهم لاسرار اللغة والحقد على القرآن الكريم يولد اكثر مما يزعمون به ويبيتون ليلهم يدبرون للقرآن واهله

ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
*************
ممكن لو قرأوا هذه الآية لتمسكوا بها بشبهه جديدة بان الله يمكر

هههه

حسبنا الله ونعم الوكيل