بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أولاً : مقدمة عامة عن الأحداث

ثانياً : أين قلبك في الأحداث | الشيخ يعقوب

هل ألهتنا الأحداث و متابعة الأخبار عن السير إلى الله
و دور القلب في المحنة
و أن الشيخ آثر إعتزال الفتنة بالكلية و ألا يتكلم كما فعل بن أبي وقاص رضي الله عنه


ثالثاُ : غياب الدين عن قائمة المطالب | الشيخ محمد سعيد عبد العظيم

كانت المطالب كثيرة كثيرة و لم يكن بينها مطلب واحد للدين الذي يمثل معتنقيه 95% من المواطنين


رابعاً : اخسأ فلن تعدو قدرك | الشيخ العفاني

و كلمة لمن سولت له نفسه أن يتكلم فقط عن المادة الثانية من الدستور


خامساً : الحكم بما أنزل الله و دوره الإعتقادي و أهميته و خطورته
و مراحل تطور المادة الثانية خلال الدساتير المصرية | الشيخ ياسر برهامي

الدستور الأول | ثورة 19
الشريعة هي المصدر الإختياري الرابع بعد الدستو و القانون و العرف يجوز للقاضي أن يرجع للشريعة
أي الحكم لغير الله و يجوز الإحتكام لله

الدستور الدائم | ثورة 52
الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع
أي أن هناك مصادر رئيسية أخرى
بمعنى الحكم لله و لغيره

الدستور الثالث أو تعديل الدستور الدائم | سنة 80
الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع

تمت الموافقة عليها ظناً منهم أنها هي نفس الأولى
و لكن المحكمة الدستورية العليا في التسعينات جائت بالتعريف
معنى الجملة بإضافة (ال) إليها :
لا يوجد مصدر للتشريع سوى الشريعة الإسلامية

و قد أدى ذلك إلى :
1- الحكم بعودة موظفي مصر للطيران بعد رفضهم تقديم الخمر و فصل الشركة لهم فأعيدوا لأن توزيع الخمر مخالف للشريعة
2- الحكم بدخول المنتقبات للجامعة لأن منعهم مخالف للشريعة

و غيرها الكثير ....

و لله الحمد و المنة

مع الخروج بتوصيات و حملة لجمع توقيعات للمسلمين المصريين و غير المسلمين لعدم المساس بالمادة الثانية من الدستور المصري


لتحميل نسخة من الجدول الذي نجو توزيعه و ملؤه
اضغط هنا

و كتبه
أبو صهيب المصري
غفر الله لي و لكم و لسائر المسلمين

tuhgdhj hglcjlv hgsgtd hgH,g fhgrhivm