25 Minutes Ago #2

لاجئ جديد











فى البدء:
أود أن أؤكد
أن هذا السفر منذ القدم
يحتوى نصوص
تسبب الكثير من القلق !!
لذلك
عمد رجال الدين اليهودى
الى
إخفاءه
نعم
إخفاءه

و الدليل:
تفسير:
تادرس يعقوب الملطى:
مقدمة تفسير سفر أيوب

Quote:
أيوب في أدب الحاخامات[25]Rabbinical Literature

لم يكن سفر أيوب من الأسفار المقرر قراءتها قراءة عامة في المجامع اليهودية، مثل أسفار موسى الخمسة والأنبياء، أو في المناسبات الدينية في الأعياد مثل كتب "الميجلوت" (الدرج) الخمسة، وهي: نشيد الأناشيد وراعوث ومراثي إرميا والجامعة وإستير. لكنه كان كتابًا للقراءة الخاصة، فهو كتاب يعالج موضوعًا عميقًا يروق للطبقات المثقفة الواعية.



أى أن عامة الناس لم تكن تسمع عنه شيئا


ايوب:40
فأجاب((( الرب))) أيوب من ((العاصفة))        فقال

7 الآن شد حقويك كرجل . أسألك فتعلمني

8 لعلك تناقض حكمي، تستذنبني لكي تتبرر أنت

9 هل لك ذراع كما لله ، وبصوت مثل صوته ترعد

10 تزين الآن بالجلال والعز، والبس المجد والبهاء

11 فرق فيض غضبك، وانظر كل متعظم واخفضه

12 انظر إلى كل متعظم وذلله، ودس الأشرار في مكانهم

13 اطمرهم في التراب معا، واحبس وجوههم في الظلام

14 فأنا أيضا أحمدك لأن يمينك تخلصك

15 هوذا بهيموثالذي صنعته معك يأكل العشب مثل البقر
تنبيه : لاحظ ان الكلام مازال على لسان ((الرب))    و ليس أيوب     او أصدقاء أيوب

16 ها هي قوته في متنيه ، وشدته في عضل بطنه

17 يخفض ((ذنبه))        كأرزة            . عروق فخذيه مضفورة

18 عظامه(( أنابيب نحاس        ))، جرمها(( حديد        ممطول))

19 هو(( أول أعمال الله))        . الذي صنعه أعطاه سيفه

..............
...............

لاحظ : العظام النحاسية و الحديدية لهذا المخلوق الذى يأكل العشب مثل البقر!!!!
لاحظ : العظام النحاسية و الحديدية لهذا المخلوق الذى يأكل العشب مثل البقر!!!!

..................

أين إعتراضك يا نيو...؟؟؟؟

اعتراضى:

إعتراضى على البهيموث!!!!!!!!!!

الذى ضرب الله به المثل لايوب(راجع الآية السادسة فى الاصحاح ال 41 من سفر ايوب)

و معنى ان الرب ضرب به المثل
يعنى انه حقيقة واقعة (يضرب بها المثل) و ليس خرافة


و الا الرب يبقى بيعمل زى الجدة ( و حاشا لله) اما بتخوف الطفل و تقول له :
اوعى لاجيب لك امنا الغولة ؟؟؟؟؟
او ابو رجل مسلوخة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



استخدام الرب البهيموث فى التشبية اثتاء كلامة لايوب يؤكد انه حقيقة واقعة!!!!!!!!!!!!

اخبرونى أيها المحترمين:

اين هو هذا البهيموث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للأسف

و بكل معانى الأسى:

مضطر لأن أقولها بوضوح

ان البهيموث محض خرافة

يا مسلم
يا نيو
بطل بقى أستنتاجاتك الشخصية الخاطئة دى؟؟

هذا ليس كلامى:
بل كلام:
المفسر أنطونيوس فكرى

تفسير انطونيوس فكرى:
الاصحاح ال 40 :


ولوياثان. الحية الملفوفة هو إشارة لإبليس. وسواء في مواصفات بهيموث أو مواصفات لوياثان نلمس أن التصوير يخرج عن أي واقع ملموس مما نراه في الحيوانات التي علي الأرض. وربما هو تصوير لجأ لخيال الشعراء        ليصور قوتهم، أو هو أخذ من الأساطير المصرية                هذه المواصفات لحيوانات أسطورية. ولكن الله الذي أوحي بكل ما كتب سمح بهذا لنري فيه صورة للقوة غير العادية سواء للشهوة أو لإبليس


إذن و بالدليل:

تم لإثبات ان البهيموث حيوان خرافى

و الرب ............ضرب به المثل!!!!..

حقا:
إنه من المدهش جدا ان الرب يضرب المثل لتعليم أيوب من شىء هو غير موجود من الأساس            ...

لكن:

الموضوع أخطر من هذا بكثييييييييييير

إنظروا:

Quote:
وربما هو تصوير لجأ لخيال الشعراء ليصور قوتهم، أو هو أخذ من الأساطير المصرية هذه المواصفات لحيوانات أسطورية. ولكن الله الذي أوحي بكل ما كتب سمح بهذا
نعم!!!!!!!!



و لكن الله سمح بهذا....!!!!!!!!!!!!!!!!!

او ليس الكلام أصلا على لسان الله؟؟؟؟


ايوب:41:
العدد 6
فأجاب((( الرب))) أيوب من العاصفة فقال

اذن الكاتب ( أو الإلهامى المفترض) قام بالكتابة من نفسه و نسب الكلام زورا الى ((الرب)) ايوب 40 العدد 6
و لكن الرب سمح            ...

Quote:
لجألخيال الشعراء ليصور قوتهم، أو هو أخذ من الأساطير المصرية

من هذا الذى لجأ او أخذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل الرب (يهوة) بذاته
أكرر:بذاته

هو من لجأ...

او أخذ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طبعا:

لا

اذن الكاتب ( أو الإلهامى المفترض) قام بالكتابة من نفسه و نسب الكلام زورا الى ((الرب)) ايوب 40 العدد 6
و لكن الرب سمح


و هذا يفقد الثقة بالكامل فى الالهاميين

و يفقد الثقة تماما فى عصمة الكتاب المقدس

فالذى يدلس و ينسب الى الرب ما لم يقوله فى أيوب
ينسب الى الرب ما لم يقوله فى غير أيوب!!!


و الدليل:

إنجيل لوقا 16: 10

اَلأَمِينُ فِي الْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضًا فِي الْكَثِيرِ، وَالظَّالِمُ فِي الْقَلِيلِ ظَالِمٌ أَيْضًا فِي الْكَثِيرِ.
.....................
.......................

لاحظ الآية 19 و هى بتقول: هو أول أعمال الله
طبقا للاية (المقدسة) وطبقا كلام انطونيوس فكرى ((المبجل)) حينما قال:
Quote:

وسواء في مواصفات بهيموث أو مواصفات لوياثان نلمس أن التصوير يخرج عن أي واقع ملموس مما نراه في الحيوانات التي علي الأرض. وربما هو تصوير لجأ لخيال الشعراء ليصور قوتهم، أو هو أخذ من الأساطير المصرية هذه المواصفات لحيوانات أسطورية

معنى ذلك:

ان اول اعمال الله ((و الذى صنعه بيده كمان))................كان أسطورة من خيال الشعراء الوثنيين

حقا:
إننى مندهش..............!!!


و طبعا كان المفروض نجد ذكر للبهيموث فى سفر التكوين الاصحاح الاول:

لكن:

ما دام هو أسطورة هنلاقية ازاى؟؟؟؟

حيث ان اول ما خلق (هو السموات و الأرض) و ليس البهيموث

و لو

مجازا
إعتبرنا ان البهيموث جزء من خلق الأرض:

فسنجد ان العشب و النبات(الايه 11) خلق قبل
التنانين العظام (الايه 21)


أى أن:

فكرة كون البهيموث:

هو(( أول أعمال الله)). الذي صنعه أعطاه سيفه

للأسف:
مجرد خرافة أخرى

................

و مما يؤكد ان هذا الاصحاح ليس كلام الله
اللغة الخادشة للحياء المستخدمه فيه!!
المرجع الأول:

Major poems of the Hebrew Bible at the interface of prosody and structural بواسطة J. P. Fokkelman صفحة 302



الجزء المظلل : ربما أن " ذنب " كلمة تلطيفية تعبر عن العضو الذكرى للحيوان
((القضيب))



المرجع الثانى: :

Job 4017 - John Gill's Exposition of the Bible, New Testament Commentary

http://www.biblestudytools.com/comme...job-40-17.html




: Job 40:17

Quote:

He moveth his tail like a cedar
To which it is compared, not for the length and largeness of it; for the tail both of the elephant and of the river horse is short; though Vartomannus F3 says, the tail of the elephant is like a buffalo's, and is four hands long, and thin of hair: but because of the smoothness, roundness, thickness, and firmness of it; such is the tail of the river horse, being like that of a hog or boar F4; which is crooked, twisted, and which it is said to turn back and about at pleasure, as the word used is thought to signify. Aben Ezra interprets it, "maketh to stand": that is, stiff and strong, and firm like a cedar. One writer F5 speaks of the horse of the Nile, as having a scaly tail; but he seems to confound it with the sea horse. Junius interprets it of its penis, its genital part; to which the Targum in the King's Bible is inclined: and Cicero F6 says, the ancients used to call that the tail; but that of the elephant, according to Aristotle F7, is but small, and not in proportion to the size of its body; and not in sight, and therefore can hardly be thought to be described; though the next clause seems to favour this sense:


the sinews of his stones are wrapped together ;





if by these are meant the testicles, as some think, so the Targums; the sinews of which were wreathed, implicated and ramified, like branches of trees, as Montanus renders it. Bochart interprets this of the sinews or nerves of the river horse, which having such plenty of them, are exceeding strong; so that, as some report, this creature will with one foot sink a boat F8; I have known him open his mouth, says a traveller F9, and set one tooth on the gunnel of a boat, and another on the second strake from the keel, more than four feet distant, and there bite a hole through the plank, and sink the boat.
FOOTNOTES:

F3 Navigat. l. 4. c. 9.
F4 Aristot. Plin. Solin. & Isidore ut supra. (See ( Job 40:16 ) .)
F5 Nicet. Choniat. apud Fabrit. Gr. Bibliothec. vol. 6. p. 410.
F6 Epist. l. 9. ep. 22.
F7 Hist. Amimal. l. 2. c. 1.
F8 Apud Hierozoic, par. 2. l. 5. c. 14. col. 758.
F9 Dampier's Voyages, vol. 2. part 2. p. 105

الجزء المظلل : ابن عزرا يرى أن النص يتحدث عن الذيل , و أن هذا الحيوان يجعله يقف منتصبا و صلبا و قويا

أما " جونيوس " و " ترجوم king's bible " , فيريان أن المقصود هو العضو الذكرى        , و يؤكد سيسيرو على أن القدماء كانوا يستخدمون هذه الكناية

و كذلك فالترجومات تقول على أن المقصود من النص التالى " عروق فخذيه مضفورة " هى الخصيتين

و أختم كلامى:

بمقولة رائعة
للمفسر:
أنطونيوس فكرى:

مقدمة تفسير سفر أيوب
Quote:

26. قد لا يوافق الله على بعض الأفكار البشرية ولكن نجد الله يتعامل بها لأن البشر لا يفهمون سوى هذه الأفكار أو تلك اللغة. فالله يكلم البشر باللغة والطريقة التي يفهمونها حتى تصل لأذهانهم أفكار الله. وعموماً فالكتاب المقدس هو أبسط طريقة (وبأسلوب بشري) وجدها الله ليشرح أفكاره ولكنه مكتوب بلغة بشرية ومهما كانت اللغة البشرية فهي محدودة وقاصرة عن شرح أفكار الله وعن شرح السماويات





و كلام الله
بالنسبة لى
شخصيا
لا يجوز أن يكون محدودا و قاصرا
مما يؤدى بالتبعية
الى اللجوء للأساطير
الوثنية
لتوصيل المعانى و الأفكار

...........

..........


و فى النهاية:

أدعو كل القراء

الى إستخدام العقل


و عدم التعصب


لأن
الموضوع مش موضوع مين الصح و مين الغلط


الموضوع:

أعتقد انه أكبر من كده بكتير

.