كم تأثرت بقصتك، أختي الكريمة، حتى كدت أبكي!

ما أروع نعمة الهداية، و الله إنها تساوي الدنيا بكل ما فيها.

أسأل الله أن يثبتكِ و يثبتنا عليها حتى يوم نلقاه.