صفحة 12 من 84 الأولىالأولى ... 28910111213141516224282 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 111 إلى 120 من 870
 

العرض المتطور

  1. #1

    عضو بارز

    الصورة الرمزية عمرسليم
    عمرسليم غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3858
    تاريخ التسجيل : 2 - 5 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 27
    المشاركات : 562
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    الاهتمام : كرة قدم
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي




    متااااااااااااابع






  2. #2
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرسليم مشاهدة المشاركة
    متااااااااااااابع





  3. #3
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    سلطان الأباريق

    يحكى أن رجلاً كانت وظيفته ومسؤوليته هي الإشراف على الأباريق لحمام عمومي،

    والتأكد من أنها مليئة بالماء بحيث يأتي الشخص ويأخذ أحد الأباريق ويقضي حاجته

    ثم يرجع الإبريق إلى صاحبنا، الذي يقوم بإعادة ملئها للشخص التالي وهكذا.

    في إحدى المرات جاء شخص وكان مستعجلا فخطف أحد هذه الأباريق بصورة سريعة وانطلق

    نحو دورة المياه، فصرخ به مسؤول الأباريق بقوة وأمره بالعودة اليه فرجع الرجل على مضض،

    وأمره مسؤول الأباريق بأن يترك الإبريق الذي في يده ويأخذ آخر بجانبه،

    فأخذه الشخص ثم مضى لقضاء حاجته، وحين عاد لكي يسلم الإبريق

    سأل مسؤول الأباريق : لماذا أمرتني بالعودة وأخذ إبريق آخر مع أنه لا فرق بين الأباريق،

    فقال مسؤول الأباريق بتعجب :

    إذن ما عملي هنا؟!

    إن مسؤول الأباريق هذا يريد أن يشعر بأهميته وبأنه يستطيع أن يتحكم وأن يأمر وأن ينهى

    مع أن طبيعة عمله لا تستلزم كل هذا ولا تحتاج الى التعقيد، ولكنه يريد أن يصبح سلطان الأباريق!

    إن سلطان الأباريق موجود بيننا وتجده أحياناً في الوزارات أو في المؤسسات أو

    في الجامعات أو المدارس أو في المطارات،

    ألم يحدث معك، وأنت تقوم بإنهاء معاملة تخصك، أن تتعطل معاملتك لا لسبب إلا لأنك

    واجهت سلطان الأباريق الذي يقول لك : اترك معاملتك عندي وتعال بعد ساعتين،

    ثم يضعها على الرف وأنت تنظر، مع أنها لا تحتاج الا لمراجعة سريعة منه

    ثم يحيلك إلى الشخص الآخر، ولكن كيف يشعر بأهميته إلا إذا تكدست عنده المعاملات

    وتجمع حوله المراجعون..

    انه سلطان الأباريق يبعث من جديد

    إنها عقدة الشعور بالأهمية ومركب النقص بالقوة والتحكم بخلق الله !

    إن ثقافة سلطان الأباريق تنسحب أيضا على المدراء والوكلاء والوزراء..

    تجدها في مبادئهم حيث إنهم يؤمنون بالتجهم والشدة وتعقيد الأمور ومركزيتها

    لكي يوهموك بأنهم مهمون، وما علموا أن أهميتهم تنبع من كراسيهم أكثر من ذواتهم!!

    وكما ورد ..

    اللهم من رفق بأمتي فارفق به ومن شق عليهم فشق عليه

    ولكنك تستغرب من ميل الناس إلى الشدة والى التضييق على عباد الله في كل صغيرة وكبيرة،

    ولا نفكر بالرفق أو اللين أو خفض الجناح، بل نعتبرها من شيم الضعفاء!

    إنها دعوة لتبسيط الأمور لا تعقيدها ولتسهيل الإجراءات لا تشديدها وللرفق بالناس

    لا أن نشق عليهم، ولكم نحن بحاجة للتخلص من عقلية

    سلطان الأباريق

    وما أكثرهم في هذا الزمان

    منقول





  4. #4
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    رب نومة نافعة

    أحد الطلاب في إحدى الجامعات حضر محاضرة مادة الرياضيات.. وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء
    وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب
    ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين
    فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هاتين المسألتين
    كانت المسألتان صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة
    وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا العمل المنزلي الصعب
    وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة ذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق
    تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطيكم أي عمل منزلي والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها

    ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثيرين لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة
    ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر في حل المسألة

    ولكن رب نومة نافعة

    في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها شماعة للفشل
    فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل, صعب, لا أستطيع
    وهذه ليست إلا قناعات سلبية ليس لها من الحقيقة شيء
    والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة
    فلماذا لا نكسر تلك القناعات السلبية بإرادة من حديد.. نشق من خلالها طريقنا إلى القمة


    منقول






  5. #5
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    هل أعلمه الأدب ؟

    في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته
    المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك
    التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع
    ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل، وتكررت اللقاءات أمام الكشك
    بين الشخصين كل يأخذ صحيفته ويمضي في طريقه، وظن صاحبنا أن الشخص الآخر
    أبكم لا يتكلم.

    إلى أن جاء اليوم الذي وجد ذلك الأبكم يربت على كتفه وإذا به يتكلم
    متسائلا: لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك؟ فلقد تابعتك طوال الأسابيع
    الماضية وكنت في معظم الأيام ألتقي بك وأنت تشتري صحيفتك اليومية.

    فقال الرجل وما الغضاضة في أن ألقي عليه التحية؟

    فقال: وهل سمعت منه ردا طوال تلك الفترة؟

    فقال صاحبنا: لا ، قال : إذا لِمَ تلقي التحية على رجل لا يردها؟

    فسأله صاحبنا وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟

    فقال : أعتقد أنه وبلا شك رجل قليل الأدب، وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى
    عليه التحية.

    فقال صاحبنا: إذن هو برأيك قليل الأدب؟

    قال: نعم.

    قال صاحبنا: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟

    فسكت الرجل لهول الصدمة ورد بعد طول تأمل: ولكنه قليل الأدب وعليه أن يرد التحية.

    فأعاد صاحبنا سؤاله: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب.

    ثم عقب قائلا: يا سيدي أيا كان الدافع الذي يكمن وراء عدم رده لتحيتنا
    فإن ما يجب أن نؤمن به أن خيوطنا يجب أن تبقى بأيدينا لا أن نسلمها
    لغيرنا، ولو صرت مثله لا ألقي التحية على من ألقاه لتمكن هو مني وعلمني
    سلوكه الذي تسميه قلة أدب وسيكون صاحب السلوك الخاطئ هو الأقوى وهو
    المسيطر وستنتشر بين الناس أمثال هذه الأنماط من السلوك الخاطئ، ولكن حين
    أحافظ على مبدئي في إلقاء التحية على من ألقاه أكون قد حافظت على ما أؤمن
    به، وعاجلا أم آجلا سيتعلم سلوك حسن الخلق.

    ثم أردف قائلا: ألست معي بأن السلوك الخاطئ يشبه أحيانا السم أو النار
    فإن ألقينا على السم سما زاد أذاه وإن زدنا النار نارا أو حطبا زدناها
    اشتعالا، صدقني يا أخي أن القوة تكمن في الحفاظ على استقلال كل منا، ونحن
    حين نصبح متأثرين بسلوك أمثاله نكون قد سمحنا لسمهم أو لخطئهم أو لقلة
    أدبهم كما سميتها أن تؤثر فينا وسيعلموننا ما نكرهه فيهم وسيصبح سلوكهم
    نمطا مميزا لسلوكنا وسيكونون هم المنتصرين في حلبة الصراع اليومي بين
    الصواب والخطأ.


    الانسان الطيب المتسامح ذو الأخلاق والقيم والمبادىء الكريمة التي تربى عليها
    لم تنجح كل سبل الإساءة إليه من أن تعدل سلوكه من
    الصواب إلى الخطأ مع أنه بشر يتألم كما يتألم البشر ويحزن ويتضايق إذا
    أهين كما يتضايق البشر ولكن ما يميزه عن بقية البشر هذه المساحة الواسعة
    من التسامح التي تملكها نفسه، وهذا الإصرار الهائل على الاحتفاظ بالصواب
    مهما كان سلوك الناس المقابلين سيئا أو شنيعا أو مجحفا أو جاهلا، ويبقى
    السؤال قائما حين نقابل أناسا قليلي الأدب هل نتعلم منهم قلة أدبهم أم
    نعلمهم الأدب؟

    منقول






  6. #6
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ســكــة الـقـطـــــــار .... وصـنـــــــاعة القــرار !

    كان عدد من الأطفال يلعبون بجوار خطين لسكة الحديد
    أحدهما سليم والآخر معطل.
    وبينما اختار طفل واحد أن يلعب بجوار سكة الحديد الملغاة
    اختار الباقون من سكة القطار السالكة ملعبا لهم.

    نريدك أن تتخيل القطار مقبلا وأنت تقف على مفترق السكتين :
    وعليك أن تقرر:

    هل تترك القطار على سكته السالكة فيقتل المجموعه الكبيرة من الأطفال ؟ !

    أم تغير مساره ليسلك الطريق المغلق مغامرا بحياة الطفل الوحيد الذي يلعب على الخط المعطل ؟!

    - دعنا نتوقف لبرهة لنفكر في القرار الذي سنتخذه. ثم نحلل الموقف بدقة قبل أن نتخذ القرار النهائي .


    يعتقد معظم الناس أن قرار تغيير مسار القطار يعني التضحية بطفل واحد فقط .
    إذ يعتبر إنقاذ عدد من الأطفال على حساب طفل واحد قرارا حكيما من الناحيتين المنطقية و العاطفية على حد سواء !

    ولكن هل تبادر لأذهاننا أن الطفل الذي اختار اللعب على الخط الملغي ، اتخذ قرارا سليما ومكانا آمنا ؟!

    ومع ذلك فإننا نضحي به بسبب حماقة أصدقائه الذين اختاروا اللعب في وجه الخطر.


    يحدث هذا النوع من الأزمات يوميا في حياتنا العملية والإجتماعية على حد سواء.
    فنحن دائما نضحي بالأقلية لمصلحة الأغلبية مهما كانت درجة جهل أو حماقة تلك الأغلبية
    ومهما كانت درجة علم و حنكة الأقلية .

    إذ اعتبرنا الطفل الوحيد أقلية فمن المحتمل ألا تثير التضحية به شفقتنا ، وأن لا نذرف الدموع عليه .


    يقضي الحق والمنطق و العدل أن لا نغير مسار القطار !
    لأن الأطفال الذين اختاروا المسار السالك ملعبا لم ينتبهوا إلى ذلك
    وأنه يمكنهم أن يلوذوا بالفرار عند سماع صفارة القطار.

    إذا قررنا تحويل القطار إلى المسار المعطل فسوف يموت ذلك الطفل بالتأكيد
    لأنه لن يخطر بباله أن القطار سيتخذ ذلك المسار.
    والإحتمال الأرجح أنه تم تغيير المسار إلى السكة الجديدة بسبب عدم صلاحية الخط القديم.

    هناك نتيجة أخرى محتملة لانحراف القطار عن مساره السالك
    وهي تعريض حياة المئات من الركاب للخطر بتحويل القطار إلى خط كان مهجور وملغي.

    وهذه هي العبرة:

    ففي حين تمتلىء حياتنا بالقرارات الصعبه التي علينا اتخاذها
    لابد وأن ندرك أن القرارات السريعة ليست دائما قرارات صحيحة.
    وعلينا دائما أن نتذكر أنه ليس كل الصحيح مرغوبا ، وليس كل المرغوب صحيحا.

    منقول





  7. #7
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    نظرية القرود الخمسة

    أحضر خمسة قرود وضعها فى قفص وعلق فى منتصف القفص حزمة موز,وضع تحتها سلما . بعد مدة قصيرة ستجد أن قردا ما من المجموعة سيعتلي السلم محاولا الوصول إلى الموز. ما إن يضع يده على الموز , أطلق رشاشا من الماء البارد على القردة الأربعة الباقين وأرعبهم!! بعد قليل سيحاول قرد آخر أن يعتلي نفس السلم ليصل إلى الموز, كرر نفس العملية , رش القردة الباقين بالماء البارد. كرر العملية أكثر من مرة ! بعد فترة ستجد أنه ما إن يحاول أي قرد أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز ستمنعه المجموعة خوفا من الماء البارد.

    الآن
    أبعد الماء البارد , وأخرج قردا من الخمسة إلى خارج القفص, وضع مكانه قرد جديدا (لنسميه سعدان) لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد .سرعان ما سيذهب سعدان إلى السلم لقطف الموز , حينها ستهب مجموعة القردة المرعوبة من الماء البارد لمنعه وستهاجمه. بعد أكثر من محاولة سيتعلم سعدان أنه إن حاول قطف الموز سينال (علقة) من باقي أفراد المجموعة!

    أخرج قردا آخر ممن عاصروا حوادث رش الماء البارد (غير القرد سعدان) , وأدخل قردا جديدا عوضا عنه , ستجد أن نفس المشهد السابق سيتكرر من جديد .
    القرد الجديد يذهب إلى الموز والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه.
    بما فيهم سعدان على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء , ولا يدري لماذا ضربوه فى السابق, كل ما هنالك أنه تعلم أن لمس الموز يعنى (علقة) على يد المجموعة .
    لذلك ستجده يشارك ,ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات للقرد الجديد (ربما تعويضا عن حرقة قلبه حين ضربوه هو أيضا) !
    استمر بتكرار نفس الموضوع , أخرج قردا ممن عاصروا حوادث رش الماء, وضع قردا جديدا , وسيتكرر نفس الموقف. كرر هذا الأمر إلى أن تستبدل كل المجموعة القديمة ممن تعرضوا لرش الماء حتى تستبدلهم بقرود جديدة ! في النهاية ستجد أن القردة ستستمر تنهال ضربا على كل من يجرؤ على الإقتراب من السلم . لماذا ؟ لا أحد منهم يدري!! لكن هذا ما وجدت المجموعة نفسها عليه منذ أن جاءت !

    هذه القصة ليست على سبيل الدعابة , وإنما هى من دروس علم الإدارة الحديثة.

    لينظر كل واحد منا إلى مقر عمله . كم من القوانين والإجراءات المطبقة , تطبق بنفس الطريقة وبنفس الأسلوب البيروقراطي غير المقنع منذ الأزل , ولا يجرؤ أحد على السؤال لماذا يا ترى تطبق بهذه الطريقة ؟ بل ستجد أن الكثير ممن يعملون معك وعلى الرغم من أنهم لا يعلمون سبب تطبيقها بهذه الطريقة يستميتون فى الدفاع عنها وإبقائها على حالها.

    منقول





  8. #8
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    سر النجاح ؟

    سأل شاب يوما حكيما صينيا قائلا له : ما هو سر النجاح ؟
    فقال له الحكيم الصيني : عندما يكون عندك دافع .
    فقال الشاب: وكيف ذلك؟
    فقال الحكيم: عندما تشتعل رغباتك.
    فقال الشاب: وكيف أشعل رغباتي؟!
    عندها ذهب الحكيم الصيني وأحضر وعاء كبيرا به ماء ثم قال للشاب انظر في هذا الإناء فنظر فوضع الحكيم رأس الشاب في الماء ودفعه بقوة إلى أسفل فيا ترى ماذا فعل الشاب؟
    في بداية الأمر لم يقاوم.. بعدها بقليل بدأ يرفع رأسه ببطء.. وفي نهاية الأمر بعد ثوان معدودة - هي فترة ما يتحمله الإنسان ليبقى بدون تنفس تحت الماء – دفع الشاب يد الحكيم الصيني بقوة وأخرج نفسه من الموت المحقق !
    ثم التفت إلى الحكيم قائلا له لماذا فعلت ذلك ؟ فقال له: أما تعلمت شيئا؟ فقال لا !
    فقال بل تعلمت.. ثم بدأ يشرح له الدرس.
    إن الناس عندما يرغبون في شيء فإنه ليس بالضروري أن يحققوه؛ ذلك أن الرغبة ما زالت مجرد أمنية في النفس فإذا بدأ الإنسان بالتفكير في هذه الرغبة لتحويلها إلى عمل بدأت الرغبة تشتعل رويدا رويدا؛ مثل عود الثقاب ولذلك، فإن الشاب قد دفع بنفسه إلى الخارج بقوة أطاحت بيد الحكيم لأنه أراد الحياة ولن يستطيع أحد ما أن يوقف هذه الرغبة المشتعلة.
    إن الإصرار على الوصول إلى النجاح يعطي صاحبه من العزيمة والإصرار ما لا يتوفر لغيره من الكسالى النائمين، فيشعر بروح جديدة تسري في نفسه تدفعه دفعا إلى الإمام.

    منقول





  9. #9
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    حكمة سقراط

    في اليونان القديمة اشتهر سقراط بحكمته البالغة

    في أحد الأيام صادف هذا الفيلسوف أحد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف :
    "سقراط، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك ؟"


    رد عليه سقراط
    "قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي"
    "قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله.

    الفلتر الأول هو الصدق،هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟"

    "لا" رد الرجل،"في الواقع لقد سمعت الخبر و..."

    "حسنا"قال سقراط،"إذا أنت لست متأكد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ.

    لنجرب الفلتر الثاني، فلتر الطيبة. هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟"

    "لا، على العكس...", رد الرجل

    "حسنا"
    تابع سقراط
    "إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟"

    بدأ الرجل بالشعور بالإحراج

    تابع سقراط :
    "ما زال بإمكانك أن تنجح بالامتحان، فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة.
    هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟"

    "في الواقع, لا." أجاب الرجل

    "إذا" تابع سقراط" إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟"

    هُزم هذا الرجل وأهين

    فاعلموا اخوتي أن الله أمرنا بان لا ننقل إلا ما هو صحيح وطيب وذو فائدة!!

    ((يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا إن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين))

    منقول





  10. #10
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    تخيل نفسك قلم رصاص !!

    تكلم صانع قلم الرصاص إلى قلم الرصاص قائلا : هناك خمسة أمور أريدك أن تعرفها قبل أن أرسلك إلى العالم.. فَتَذَكرْها دوماً وستكون أفضل قلم رصاص ممكن ..
    أولاً: سوف تكون قادراً على عمل الكثير من الأمور العظيمة ولكن فقط!! إن أصبحت في يد أحدهم.
    ثانيا: سوف تتعرض لـ(بري) مؤلم بين فترة وأخرى، ولكن هذا ضروري لجعلك قلماً أفضل.
    ثالثاً: لديك القدرة على تصحيح أية أخطاء قد ترتكبها..
    رابعاً: دائما سيكون الجزء الأهم فيك هو ما في داخلك فاهتم به أعظم الاهتمام ..
    خامساً: مهما كانت ظروفك فيجب عليك أن تستمر بالكتابة وعليك أن تترك دائماً خطاً واضحاً وراءك مهما كانت قساوة الموقف..
    وفَهِمَ القلمُ ما قد طُلب منه، ودخل إلى علبة الأقلام تمهيداً للذهاب إلى العالم بعد أن أدرك تماماً غرض صانعه..

    والآن أختي .. أخي..
    ضع نفسك محل هذا القلم.. وتذكر دائما ولا تنسَ هذه الأمور الخمسة وستصبح أفضل إنسان ممكن..
    أولاً: ستكون قادراً على صنع العديد من الأمور العظيمة.. ولكن فقط إذا ما تركت نفسك بين يدي الله.. ودع باقي البشر يقصدونك لكثرة المواهب التي امتلكتها, فعليك بالإخلاص وكثرة الدعاء.
    ثانيا: سوف تتعرض لبري مؤلم بين فترة وأخرى, بواسطة الابتلاءات و المشاكل التي ستواجهها وتواجهك، ولكنك ستحتاج هذا البري كي تصبح إنساناً أقوى من ذي قبل ..
    (ألم*أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
    ثالثاً: ستكون قادراً على تصحيح الأخطاء والنمو عبرها " فكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون " والعاقل من استفاد من أخطاءه .. وأخطاء غيره .. وكان غيره عبرة له ولم يكن هو عبرةً لغيره ..
    رابعاً: اعلم أن الجزء الأهم منك سيكون دائماً هو داخلك " القلب .. وما أدراك ما القلب"
    إن في الجسد مضغةً إذا صلُحت صلح الجسد كله ..
    خامساً: في أي طريق مشيت ، فعليك أن تترك أثراً .. و بغض النظر عن الموقف، فعليك دائماً أن تخدم دين الله في كل شيء..
    *كن قلماً مختوم عليه* (وقف لله)
    وأترك أثراً قبل الرحيل ..
    كلٌّ منا هو كقلم رصاص
    تم صنعه لغرض فريد وخاص
    وبواسطة الفهم والفطنة والذكاء وسلوك طرق الصواب .. نواصل مشوار حياتنا في هذه الأرض واضعين في قلوبنا هدفاً ذا معنى وعلاقة يومية مع الله ..
    إن لم تكن تعلم فاعلم أنه قد تم خلقك من أجل أهداف عظيمة فاعقلها وافهمها وقم بها على الوجه المطلوب ..

    منقول





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نداء إلى كل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 2011-07-04, 10:55 PM
  2. إقرأ عن البعوضه ثم قل سبحان الله العظيم
    بواسطة قطر الندى في المنتدى العلم والثقافة العامة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2010-07-21, 07:20 PM
  3. هام لكل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 2010-07-07, 09:02 PM
  4. إقرأ القرآن الكريم على جهازك
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى التفسير وعلوم القرآن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-09-29, 10:56 AM
  5. إقرأ الرقم‎ ......
    بواسطة nada في المنتدى التواصل واستراحة المنتدى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-06-17, 01:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML